عرض وقفة التساؤلات
- ﴿لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ ﴿٣٧﴾ ﴾ [الحج آية:٣٧]
س/ قال تعالى: (لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم).
ألا تنطبق هذه القاعدة على سائر العبادات ؟ فيقال في الصلاة مثلا إن الذي يقربنا إلى الله ليس أفعال الصلاة التي تختلف حولها المذاهب، وإنما إخلاص النية فيها والخشوع وحضور القلب. ولا خلاف فيه.
ج/ هذا صحيح ، ولكن هذا لا يعني عدم التحرير والتحري للوجه الصحيح الثابت في كل أفعال الصلاة بقدر الوسع والطاقة.