عرض وقفة التساؤلات
- ﴿وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ ﴿٤٧﴾ ﴾ [الحج آية:٤٧]
- ﴿تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ﴿٤﴾ ﴾ [المعارج آية:٤]
س/ كيف نجمع بين قوله "كألف سنة مما تعدون " وقوله "كان مقداره خمسين ألف سنة "؟
ج/ الجمع أن يقال:
١-أن الألف أحد الأيام عند الله،والخمسون ألف مقدار سير الأمر وعروجه لله
٢-أن المراد الاختلاف باعتبار المؤمن والكافر.