عرض وقفة أسرار بلاغية
- ﴿وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ ﴿٧﴾ ﴾ [الشورى آية:٧]
- ﴿وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُورًا نَّهْدِي بِهِ مَن نَّشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴿٥٢﴾ ﴾ [الشورى آية:٥٢]
• { وكذلك أوحينا إليك قرآنًا عربيًا } الشورى
{ وكذلك أوحينا إليك روحًا من أمرنا } الشورى
- هذا إطراء للقرآن الكريم وللغته العربية .
- فوصفه الله تعالى بالروح ووصف بالهدى والنور .
- وكل هذه الأوصاف للعربية نصيب منها ، فهي تستمد فضلها وتأثيرها وانتشارها وحب الناس لها من القرآن الكريم إذ هي لغته .
روابط ذات صلة: