عرض وقفة أسرار بلاغية

  • ﴿وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَن قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَّسُولًا ﴿٩٤﴾    [الإسراء   آية:٩٤]
  • ﴿وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا ﴿٥٥﴾    [الكهف   آية:٥٥]
• ﴿ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَن قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَّسُولًا ﴾ [الإسراء :٩٤] مع ﴿ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا ﴾ [الكهف :٥٥] • ما وجه تعقيب كل موضع بما يختص به ؟ • قال ابن جماعة : لــ " أن آية سبحان : إشارة إلى المانع العادي، وهو استغرابهم أن بعث الله بشراً رسولاً، وآية الكهف : دلت على المانع الحقيقي، وهو إرادة الله سبحانه وتعالى، وتقدير الآية : إلا إرادة الله هلاكهم لما سبق في علمه ".
روابط ذات صلة: