عرض وقفة أسرار بلاغية
- ﴿وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿٢٠٠﴾ ﴾ [الأعراف آية:٢٠٠]
- ﴿وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿٣٦﴾ ﴾ [فصلت آية:٣٦]
• ﴿ وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [الأعراف :٢٠٠] مع ﴿ وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [فصلت :٣٦]
• ما وجه التعريف في قوله : ﴿ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ بموضع فصلت، دون موضع الأعراف، في قوله : ﴿ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ ؟
• قال ابن جماعة : لــ " أن آية الأعراف : نزلت أولاً، وآية فصلت : نزلت ثانياً؛ فحسن التعريف، أي : ﴿ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ الذي تقدم ذكره أولاً عند نزوغ الشيطان ".
روابط ذات صلة: