عرض وقفة أسرار بلاغية
- ﴿إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ ﴿٥١﴾ ﴾ [آل عمران آية:٥١]
- ﴿وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ ﴿٣٦﴾ ﴾ [مريم آية:٣٦]
- ﴿إِنَّ اللَّهَ هُوَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ ﴿٦٤﴾ ﴾ [الزخرف آية:٦٤]
• ﴿ إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ ﴾ مع ﴿ وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ ﴾ مع ﴿ إِنَّ اللَّهَ هُوَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ ﴾
• ما السر في تخصيص موضع الزخرف بـقوله: ﴿ هُوَ ﴾ ؟
• قال الإسكافي : " الموضع الذي خال من الآيات الكثيرة الدالة على أن الله تعالى ربه، وهو عبده، لا ابنه؛ حسن تأكيد الكلام فيه؛ صرفًا للناس عما ادّعوا من أنه ابن الله ".
• وقال ابن جماعة : لـ " أن آية آل عمران ومريم: تقدم من الآيات الدالة على توحيد الرب تعالى، وقدرته وعبودية المسيح له ما أغنى عن التأكيد، وفي الزخرف: لم يتقدم مثل ذلك؛ فناسب توكيد انفراده بالربوبية وحده ".
روابط ذات صلة: