عرض وقفة أسرار بلاغية
- ﴿قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ ﴿٤٧﴾ ﴾ [آل عمران آية:٤٧]
- ﴿قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا ﴿٢٠﴾ ﴾ [مريم آية:٢٠]
• ﴿ قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ ﴾ مع ﴿ قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ ﴾
• ما السر في تخصيص موضع آل عمران، بـ ﴿ وَلَدٌ ﴾ وسورة مريم، بـ ﴿ غُلَامٌ ﴾ ؟
• قال الكرماني : " لأن في هذه السورة؛ تقدم ذكر المسيح وهو ولدها، وفي مريم؛ تقدم ذكر الغلام، حيث قال ﴿ِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا ﴾ [مريم :١٩] ".
روابط ذات صلة: