عرض وقفة أسرار بلاغية

  • ﴿وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ ﴿٤٩﴾    [البقرة   آية:٤٩]
  • ﴿وَإِذْ أَنجَيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُقَتِّلُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ ﴿١٤١﴾    [الأعراف   آية:١٤١]
• ﴿ وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ ﴾ مع ﴿ وَإِذْ أَنجَيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ ﴾ • ما السر في أنه جاء في سورة البقرة قوله : ﴿ وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم ﴾مضعفاً، وفي الأعراف : ﴿ وَإِذْ أَنجَيْنَاكُم ﴾ غير مضعف ؟ • قال الغرناطي : لـ " أن الوارد في سورة البقرة؛ مقصود به تَعداد وجوه الإنعام على بني إسرائيل، وتوالي الامتنان؛ ليبين شنيع مرتكبهم في مقابلة ذلك الإنعام بالكفر ".
روابط ذات صلة: