عرض وقفة تذكر واعتبار

  • ﴿وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ﴿٤٧﴾    [الأنبياء   آية:٤٧]
ادعى رجل على ابن أحد الخلفاء، فقضى الخليفة على ابنه، فأخذ المدعي يمدحه بأبيات شعر، فشكره الخليفة ثم قال: أما أنا فما جلست هذا المجلس، حتى قرأت في المصحف: (وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ) قال الراوي: فما رأيت باكيًا أكثر من ذلك اليوم.