عرض وقفات المصدر كتاب : أسرار التكرار للكرماني

كتاب : أسرار التكرار للكرماني

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 1159 عدد الصفحات 116 الصفحة الحالية 110
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١١٥٩ وقفة التدبر ١ وقفة أسرار بلاغية ١١٥٨ وقفة

أسرار بلاغية

١٠٩١
  • ﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ﴿١﴾    [الأعلى   آية:١]
قوله {سبح اسم ربك الأعلى} {الذي خلق فسوى} وفي العلق {اقرأ باسم ربك الذي خلق} زاد في هذه السورة {الأعلى} مراعاة للفواصل وفي هذه السورة {الذي خلق فسوى} وفي العلق {خلق الإنسان من علق}(
١٠٩٢
  • ﴿وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ ﴿١٠﴾    [الضحى   آية:١٠]
قوله تعالى {فأما اليتيم فلا تقهر} كرر {أما} ثلاث مرات لأنها وقعت في مقابلة ثلاث آيات أيضا وهي {ألم يجدك يتيما فآوى ووجدك ضالا فهدى} {ووجدك عائلا فأغنى} { فأما اليتيم فلا تقهر} واذكر يتمك {وأما السائل فلا تنهر} واذكر فقرك {وأما بنعمة ربك فحدث} واذكر ضلالك والإسلام ولقوله {ضالا} وجوه ذكرت في موضعها
١٠٩٣
  • ﴿وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ﴿١١﴾    [الضحى   آية:١١]
قوله تعالى {فأما اليتيم فلا تقهر} كرر {أما} ثلاث مرات لأنها وقعت في مقابلة ثلاث آيات أيضا وهي {ألم يجدك يتيما فآوى ووجدك ضالا فهدى} {ووجدك عائلا فأغنى} { فأما اليتيم فلا تقهر} واذكر يتمك {وأما السائل فلا تنهر} واذكر فقرك {وأما بنعمة ربك فحدث} واذكر ضلالك والإسلام ولقوله {ضالا} وجوه ذكرت في موضعها.
١٠٩٤
  • ﴿إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿٦﴾    [الشرح   آية:٦]
قوله تعالى {فإن مع العسر يسرا} {إن مع العسر يسرا} ليس بتكرار لأن المعنى إن مع العسر الذي أنت فيه من مقاساة الكفار يسرا في العاجل وإن مع العسر الذي أنت فيه من الكفار يسرا في الآجل فالعسر واحد واليسر اثنان وعن عمر رضي الله عنه لن يغلب عسر يسرين.
١٠٩٥
  • ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴿٤﴾    [التين   آية:٤]
قوله تعالى {لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم} وقال في البلد {لقد خلقنا الإنسان في كبد} ولا مناقضة بينهما لأن معناه عند كثير من المفسرين منتصب القامة معتدلها فيكون في معنى أحسن تقويم ولمراعاة الفواصل في السورتين جاء على ما جاء.
١٠٩٦
  • ﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ﴿١﴾    [العلق   آية:١]
قوله {اقرأ باسم ربك} وبعده {اقرأ وربك} وكذلك {الذي خلق} وبعده {خلق} ومثله {علم بالقلم} {علم الإنسان} لأن قوله {اقرأ} مطلق فقيده بالثاني والذي خلق عام فخصه بما بعده و {علم} مبهم ففسره فقال {علم الإنسان ما لم يعلم}
١٠٩٧
  • ﴿وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ ﴿٢﴾    [القدر   آية:٢]
قوله تعالى {إنا أنزلناه في ليلة القدر} {وما أدراك ما ليلة القدر} ثم قال {ليلة القدر} فصرح به وكان حقه الكناية رفعا لمنزلتها فإن الاسم قد يذكر بالتصريح في موضع الكناية تعظيما وتخويفا كما قال الشاعر لا ... المزيد
١٠٩٨
  • ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ ﴿٢﴾    [الغاشية   آية:٢]
قوله {وجوه يومئذ} وبعده {وجوه يومئذ} ليس بتكرار لأن الأول هم الكفار والثاني المؤمنون وكان القياس أن يكون الثاني بالواو للعطف لكنه جاء على وفاق الجمل قبلها وبعدها وليس معهن واو العطف ألبته
١٠٩٩
  • ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ ﴿٨﴾    [الغاشية   آية:٨]
قوله {وجوه يومئذ} وبعده {وجوه يومئذ} ليس بتكرار لأن الأول هم الكفار والثاني المؤمنون وكان القياس أن يكون الثاني بالواو للعطف لكنه جاء على وفاق الجمل قبلها وبعدها وليس معهن واو العطف ألبته .
١١٠٠
  • ﴿وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ ﴿١٨﴾    [الغاشية   آية:١٨]
قوله {وأكواب موضوعة} {ونمارق} كلها قد سبق وقوله {إلى السماء} و {وإلى الجبال} ليس من الجمل بل هي أتباع لما قبلها .
إظهار النتائج من 1091 إلى 1100 من إجمالي 1158 نتيجة.