عرض وقفات المصدر كتاب: كشف المعاني / لابن جماعة

كتاب: كشف المعاني / لابن جماعة

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 876 عدد الصفحات 87 الصفحة الحالية 77
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٨٧٦ وقفة التدبر ٦ وقفات أسرار بلاغية ٨٧٠ وقفة

أسرار بلاغية

٧٦١
  • ﴿ثُمَّ أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى ﴿٣٥﴾    [القيامة   آية:٣٥]
مسألة: قوله تعالى: (أولى لك فأولى (34) ثم أولى لك فأولى) ما معناه؟ وما فائدة تكراره؟ . جوابه: هو دعاء على المخاطب بالويل وهو مشتق من "ولى" إذا قرب، ومعناه: أقرب لك الويل، وأما تكراره فإما تأكيد له، أو أن الأول للدنيا، والثانى للآخرة، أي: ويل له فيهما. والله أعلم.
٧٦٢
  • ﴿إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا ﴿١٩﴾    [المعارج   آية:١٩]
مسألة: قوله تعالى: (إن الإنسان خلق هلوعا) الآية وقال تعالى: (أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا) ؟.. جوابه: أن الإنسان طبع على ذلك عند تأهله لذلك وقدرته عليه.
٧٦٣
  • ﴿إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ﴿٣﴾    [الإنسان   آية:٣]
مسألة: قوله تعالى (إما شاكرا وإما كفورا) ولم يقل شكورا لمطابقة كفورا؟ جوابه: أنه جاء باللفظ الأعم لأن كل شكور شاكر وليس كل شاكر شكورا، أو قصد المبالغة في جانب الكفر ذما له لأن كل كافر كفور بالنسبة إلى نعم الله عليه.
٧٦٤
  • ﴿إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا ﴿٥﴾    [الإنسان   آية:٥]
مسألة: قوله تعالى: (كان مزاجها كافورا) وقال تعالى بعد ذلك: (مزاجها زنجبيلا) جوابه: أشار بالأولى إلى برودتها وطيبها. والثانية: إلى طعمها ولذتها، لأن العرب كانت تستطيب الشراب البارد، وتستلذ طعم الزنجب... المزيد
٧٦٥
  • ﴿وَيُطَافُ عَلَيْهِم بِآنِيَةٍ مِّن فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا ﴿١٥﴾    [الإنسان   آية:١٥]
مسألة: قوله تعالى: (يطاف عليهم) (ويسقون فيها كأسا) لما لم يسم فاعله ثم قال تعالى: (ويطوف عليهم ولدان مخلدون) بصيغة الفاعل؟ . جوابه: أن القصد بالأول: وصف الآنية والمشروب، والمقصود بالثاني: وصف الطائف.
٧٦٦
  • ﴿عَيْنًا فِيهَا تُسَمَّى سَلْسَبِيلًا ﴿١٨﴾    [الإنسان   آية:١٨]
سألة: قوله تعالى: (يطاف عليهم) (ويسقون فيها كأسا) لما لم يسم فاعله ثم قال تعالى: (ويطوف عليهم ولدان مخلدون) بصيغة الفاعل؟ . جوابه: أن القصد بالأول: وصف الآنية والمشروب، والمقصود بالثاني: وصف الطائف
٧٦٧
  • ﴿عَيْنًا فِيهَا تُسَمَّى سَلْسَبِيلًا ﴿١٨﴾    [الإنسان   آية:١٨]
مسألة: قوله تعالى: (كان مزاجها كافورا) وقال تعالى بعد ذلك: (مزاجها زنجبيلا). جوابه: أشار بالأولى إلى برودتها وطيبها. والثانية: إلى طعمها ولذتها، لأن العرب كانت تستطيب الشراب البارد، وتستلذ طعم الزن... المزيد
٧٦٨
  • ﴿وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَّنثُورًا ﴿١٩﴾    [الإنسان   آية:١٩]
مسألة: قوله تعالى: (يطاف عليهم) (ويسقون فيها كأسا) لما لم يسم فاعله ثم قال تعالى: (ويطوف عليهم ولدان مخلدون) بصيغة الفاعل؟ . جوابه: أن القصد بالأول: وصف الآنية والمشروب، والمقصود بالثاني: وصف الطائف
٧٦٩
  • ﴿عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا ﴿٢١﴾    [الإنسان   آية:٢١]
مسألة: قوله تعالى: (يحلون فيها من أساور من ذهب) وكذلك في الزخرف. وقال تعالى في "هل أتى": (وحلوا أساور من فضة) ؟ . جوابه: من وجوه: أحدها: أن الضمير للولدان في " الإنسان " وفى " الكهف " والزخرف " للعب... المزيد
٧٧٠
  • ﴿إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَن شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا ﴿٢٩﴾    [الإنسان   آية:٢٩]
  • ﴿كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ ﴿١١﴾    [عبس   آية:١١]
مسألة: قوله تعالى: (كلا إنها تذكرة) وفى المدثر: (إن هذه تذكرة) . جوابه: أن المراد هنا هذه السورة أو الآيات. وفى المدثر: المراد القرآن
إظهار النتائج من 761 إلى 770 من إجمالي 870 نتيجة.