عرض وقفات المصدر تفسير السعدي

تفسير السعدي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 667 عدد الصفحات 1 الصفحة الحالية 1
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٦٦٧ وقفة التدبر ٦١٠ وقفات تذكر واعتبار ٥٣ وقفة التساؤلات ٢ وقفات أسرار بلاغية ٢ وقفات

التساؤلات

١
  • ﴿الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴿٩٧﴾    [التوبة   آية:٩٧]
{ الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ماأنزل الله على رسوله والله عليم حكيم} الأعراب كأهل الحاضرة ، لم يذمهم الله على مجرد تعربهم ، إنما على ترك أوامر الله وأنهم في مظنة ذلك ، وفي الآية : فضيلة العلم وأن فاقده أقرب إلى الشر ممن يعرفه.
٢
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ ﴿٧﴾    [يونس   آية:٧]
السؤال: ﴿وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا﴾ ما الفرق بين الرضى بالحياة الدنيا والاطمئنان بها؟ الجواب: "(وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا) بدلا عن الآخرة. (وَاطْمَأَنُّوا بِهَا) أي: ركنوا إليها، وجعلوها غاية مرامهم".
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 2 نتيجة.