عرض وقفات المصدر من لطائف القرآن / صالح التركي

من لطائف القرآن / صالح التركي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 773 عدد الصفحات 17 الصفحة الحالية 16
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٧٧٣ وقفة التدبر ١٦٧ وقفة تذكر واعتبار ٢ وقفات الدعاء والمناجاة ٣ وقفات التساؤلات ٥ وقفات أسرار بلاغية ٥٩٦ وقفة

التدبر

١٥١
  • ﴿وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ ﴿٥٢﴾    [هود   آية:٥٢]
( ويا قوم استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدرارًا ويزدكم قوة إلى قوتكم ) : الاستغفار جالب للغيث والمطر والخيرات ، يزيد في صحة الجسم وقوته .
١٥٢
  • ﴿نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ ﴿٣﴾    [آل عمران   آية:٣]
  • ﴿كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿٩٣﴾    [آل عمران   آية:٩٣]
( من قبل أن تنزّل التوراة ) : الآية الوحيدة التي جاء مع التوراة لفظ { تنزّل } بالتضعيف ، والبقية { أنزل } ذلك أن السياق في آل عمران تحدٍ ، ألا ترى ( قل فاتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين ) والتوراة نزلت جملة واحدة لذا جاء معها اللفظ { أنزل } كقوله { وأنزل التوراة } .
١٥٣
  • ﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ﴿١﴾    [المؤمنون   آية:١]
  • ﴿وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ ﴿١١٧﴾    [المؤمنون   آية:١١٧]
ابتدأت السورة بتحقق فلاح المؤمنين ( قد أفلح المؤمنون ) وانتهت السورة بنفي فلاح الكافرين ( إنه لا يفلح الكافرون ) .
١٥٤
  • ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴿٤﴾    [القلم   آية:٤]
( وإنك لعلى خلق عظيم ) : شهادة و وسام من فوق سبع سموات للرسول صلى الله عليه وسلم من رب العالمين ، فهل أدرك أعداء الإسلام من هو رسولنا الكريم !
١٥٥
  • ﴿لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴿٧٢﴾    [الحجر   آية:٧٢]
( لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون ) : النبي صلى الله عليه وسلم هو الوحيد من بين سائر البشرية الذي أقسم الله جلّ وعلا بحياته ، وهذا فيه علو شأنه عليه السلام في الدنيا والآخرة .
١٥٦
  • ﴿قُل لِّلَّذِينَ كَفَرُوا إِن يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ وَإِن يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ ﴿٣٨﴾    [الأنفال   آية:٣٨]
دعوة من الله تعالى للكفار عامة ، وعرض لا يفوّت ولا يعوّض ( قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف ) !
١٥٧
  • ﴿وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ ﴿٤﴾    [الشرح   آية:٤]
( ورفعنا لك ذكرك ) : هل يدرك أعداء الإسلام أن الرسول الله صلى الله عليه وسلم مرفوع ذكره من السماء ، ومهما حاولوا من الإساءة إليه فهو في واقع الأمر زيادة رفعة له - قال إمام المفسرين ابن جرير رحمه ال... المزيد
١٥٨
  • وقفات سورة الإسراء

    وقفات السورة: ٢٨٧٠ وقفات اسم السورة: ٤٣ وقفات الآيات: ٢٨٢٧
تسمى أيضا ( سورة سبحان ) و ( سورة بني اسرائيل ) .
١٥٩
  • ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَأِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ﴿٢٤٦﴾    [البقرة   آية:٢٤٦]
كلٌ يحب وطنه الذي ولد فيه وعاش فيه وأكل من خيراته ، وهذا الأمر فطري لدى الإنسان عامة ، ولا ملامة لذا كان هذا الأمر شاقًا عسيرًا إذا أخرج الإنسان من بلده ( وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا ) .
١٦٠
  • ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ ﴿٢٤٣﴾    [البقرة   آية:٢٤٣]
قال تعالى : ( ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ) :- مشهد الألوف المؤلفة ، الحذرة من الموت ، المتلفتة من الذعر.. إلى مشهد الموت المطبق في لحظة ومن خلال كلمة { مُوتُوا } كل هذا الحذر ، وكل هذا التجمع ، وكل هذه المحاولة اليائسة لم تفلح أمام كلمة { مُوتُوا } !
إظهار النتائج من 151 إلى 160 من إجمالي 167 نتيجة.