عرض وقفات المصدر من لطائف القرآن / صالح التركي

من لطائف القرآن / صالح التركي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 773 عدد الصفحات 60 الصفحة الحالية 11
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٧٧٣ وقفة التدبر ١٦٧ وقفة تذكر واعتبار ٢ وقفات الدعاء والمناجاة ٣ وقفات التساؤلات ٥ وقفات أسرار بلاغية ٥٩٦ وقفة

أسرار بلاغية

١٠١
  • ﴿فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى ﴿٢٠﴾    [طه   آية:٢٠]
  • ﴿وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ ﴿١٠﴾    [النمل   آية:١٠]
  • ﴿فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ ﴿١٠٧﴾    [الأعراف   آية:١٠٧]
{ فإذا هي حية تسعى } مع موسى في الوادي لأولى مرّة ، والحية هي اسم جنس للجميع - { كأنها جآن ولى مدبرا } لما كان خائفا حيث ولى مدبرا سريعا ، والجان السريع الاختفاء والإدبار - { فإذا هي ثعبان مبين } أمام فرعون لما طلب آية ، و الثعبان الذكر العظيم من الحيات ، كل كلمة له سياق !
١٠٢
  • ﴿إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ ﴿٢﴾    [العصر   آية:٢]
  • ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا ﴿٨٢﴾    [الإسراء   آية:٨٢]
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴿٩﴾    [المنافقون   آية:٩]
  • ﴿فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُم مِّن دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴿١٥﴾    [الزمر   آية:١٥]
الخسارة : هي النقص في الشيء - الخسْر : كل إنسان واقع في الخسْر ، { إن الإنسان لفي خسر } إلا الذين آمنو ا - الخسار : هو الخسارة فوق الخسارة { ولا يزيد الظالمين إلا خسارا } - الخاسرون : هم من ثبتت ... المزيد
١٠٣
  • ﴿إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَن يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنَاكَ إِلَى أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلَى قَدَرٍ يَا مُوسَى ﴿٤٠﴾    [طه   آية:٤٠]
  • ﴿فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴿١٣﴾    [القصص   آية:١٣]
{ فرجعناك إلى أمك } ، { فرددناه إلى أمه } آية طه : خطاب لموسى عليه السلام لمّا كان كبيرا ، وهذا الخطاب بعد التكليف ، فناسب { فرجعناك } ! - آية القصص : في سياق الحديث لمّا كان موسى عليه السلام رضيعًا ، والأحق به أمه في ذاك الوقت ، فناسب { فرددناه } !
١٠٤
  • ﴿اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى ﴿٢٤﴾    [طه   آية:٢٤]
  • ﴿اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى ﴿٤٣﴾    [طه   آية:٤٣]
{ اذهب إلى فرعون إنه طغى } - { اذهبا إلى فرعون إنه طغى } : كلتا الآيتين في طه : الأولى خاصة بموسى عليه السلام وذلك من جملة المكالمة التي وقعت عند جبل الطور ، الثانية خطاب لموسى وهارون عليهما السلام سويًا .
١٠٥
  • ﴿الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْدًا وَسَلَكَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلًا وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّن نَّبَاتٍ شَتَّى ﴿٥٣﴾    [طه   آية:٥٣]
  • ﴿لَّيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنفُسِكُمْ أَن تَأْكُلُوا مِن بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَالَاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُم مَّفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَأْكُلُوا جَمِيعًا أَوْ أَشْتَاتًا فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴿٦١﴾    [النور   آية:٦١]
{ من نبات شتًى } شتًى : فيه بُعدٌ معنوي تعني مختلفًا في النوع واللون ... { جميعًا أو أشتاتًا } أشتاتًا : فيه بُعدٌ حسي في المسافة، تعني متفرقين هذا التباعد في المعنى يدل عليه رسم الكلمة ، وهو خاص بالقرآن .
١٠٦
  • ﴿فَتَنَازَعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى ﴿٦٢﴾    [طه   آية:٦٢]
  • ﴿وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِم بُنْيَانًا رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِم مَّسْجِدًا ﴿٢١﴾    [الكهف   آية:٢١]
{ فتنازعوا أمرهم بينهم } { الواو } الضمير يعود على السحرة قدّم { أمرهم } لأن المقصود به موسى وهارون ، فهو الأهم { إذ يتنازعون بينهم أمرهم } { الواو } الضمير يعود على الطوائف المتنازعة في أهل الكهف ، قدّم { بينهم } لأن المقصود به ما وقع بين الطوائف من خلاف في شأن أهل الكهف .
١٠٧
  • ﴿قَالُوا يَا مُوسَى إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى ﴿٦٥﴾    [طه   آية:٦٥]
  • ﴿قَالُوا يَا مُوسَى إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَّكُونَ نَحْنُ الْمُلْقِينَ ﴿١١٥﴾    [الأعراف   آية:١١٥]
{ قالوا يا موسى إما أن تلقي وإما أن نكون نحن الملقين } - { قالوا يا موسى إما أن تلقي وإما أن نكون أول من ألقى } : قولان للسحرة صدرا منهما في موقف واحد ، آية طه : على سبيل الإخبار ابتداءً ، وآية الأعرا... المزيد
١٠٨
  • ﴿قَالَ فِرْعَوْنُ آمَنتُم بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَذَا لَمَكْرٌ مَّكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْهَا أَهْلَهَا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ ﴿١٢٣﴾    [الأعراف   آية:١٢٣]
  • ﴿قَالُوا يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِندَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنتَ بِمُؤْمِنٍ لَّنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ ﴿١٧﴾    [يوسف   آية:١٧]
  • ﴿قَالَ آمَنتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ وَلَتَعْلَمُنَّ أَيُّنَا أَشَدُّ عَذَابًا وَأَبْقَى ﴿٧١﴾    [طه   آية:٧١]
  • ﴿قَالَ آمَنتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ ﴿٤٩﴾    [الشعراء   آية:٤٩]
  • ﴿أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴿٧٥﴾    [البقرة   آية:٧٥]
{ قال فرعون آمنتم به } في الأعراف : هي مرحلة أولية ، وهي الإيمان بما جاء به من براهين وأدلة ، ونظيره { وما أنت بمؤمن لنا } - { قال آمنتم له } في طه والشعراء : هي مرحلة مطلقة ، وهو التسليم المطلق الكامل بالأدلة والمنهج والشخص نفسه وطريقته وكل ما يتعلق به ، ونظيره { أن يؤمنوا لكم } .
١٠٩
  • ﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا ﴿١٠٥﴾    [طه   آية:١٠٥]
  • ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنفَالِ قُلِ الْأَنفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴿١﴾    [الأنفال   آية:١]
{ ويسألونك عن الجبال فقل .. } كل ما جاء في القرآن الكريم من لفظ { يسألونك } جاء الجواب ( قل ) نحو { يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله .. } إلا ما جاء في سورة طه جاء الجواب { فقل } ذلك أن الأسئلة التي سئل عنها الرسول عليه السلام وقعت ، إلا سؤال طه لم يقع فجاء الجواب { فقل } .
١١٠
  • ﴿قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى ﴿١٢٣﴾    [طه   آية:١٢٣]
  • ﴿قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴿٣٨﴾    [البقرة   آية:٣٨]
  • ﴿فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى ﴿١٢٠﴾    [طه   آية:١٢٠]
{ فمن اتبع هداي } طه - { فمن تبع هداي } البقرة ، الاتباع : هو الاقتفاء التام في كل شيء الفعل { اتّبع } أشد من { تبع } لأن في طه قوله تعالى { فوسوس إليه} أشد من { فأزلهما } في البقرة فأمر الله تعالى بشدة الاتباع في طه أكثر من ما في البقرة أيضًا في طه { اتّبع } مضعّف ففيه طلب شدة الاتباع .
إظهار النتائج من 101 إلى 110 من إجمالي 596 نتيجة.