(دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين)
قال البغوي في معالم التنزيل : يفتتحون كلامهم بالتسبيح ويختتمونه بالتحميد
وقال الواحدي : كلما اشتهوا شيئاً قالوا: سبحانك فإذا طعموا قالوا: الحمد لله ربَّ العالمين
"الكلمة الطيبة" في زمن الجفاف
أعذب من الماء البارد
*{وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً}*
كل شخص تقابله يخفي وجعاً
لا يعلمه إلاّ الله !
فكن بلسماً للجراح دائِماً
و لا تكن ممن
يزيدون الجرح عُمقاً.
أحياناً نتساءل عن سر القبول والمحبة الكبيرة لشخص معين ..
فتأتي الإجابة في هذه الآية:
*(( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ))*
لا يُـقاس حـب الاشخاص بكثرة رؤيتهم
فـهنـاك أشخـاص يدخلون القلب ويستوطنون فيه دون استئذان
فما أروع الحب في الله
وما أروع قلوبكم الصافية.
من أعجب المعلومات التي زودنا بها القرآن انا نعيش في عالم يعجّ بالتسبيح :
"ويسبح الرعد بحمده"
"وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير"
"تسبح له السماوات والأرض ومن فيهن، وإن من شيءٍ إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم"
سبحانك يارب~كم فاتتنامن لحظات العمر عبثًا دون استثمارهابالتسبيح!
#قرأ_الإمام (وبالوالدين إحسانا)
من أعظم الحقوق في هذه الدنيا حق الوالدين
فالإحسان إليهما يعني الجنة بفضل الله ورحمته
فهنيئًا هنيئا لمن أدرك والديه وأحسن برَّهما