عرض وقفات المصدر خباب مروان الحمد

خباب مروان الحمد

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 68 عدد الصفحات 7 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٦٨ وقفة التدبر ٦٨ وقفة

التدبر

١١
  • ﴿قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿١٨﴾    [يس   آية:١٨]
إذ يعجز المُعرض عن دعوة الأنبياء يبدأ بتشويههم، وأنّهم سبب المصائب، والآية تشهد: {إنا تطيرنا بكم لئن لم تنتهوا لنرجمنكم وليمسنكم منا عذاب أليم}.
١٢
  • ﴿فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلَاغُ وَإِنَّا إِذَا أَذَقْنَا الْإِنسَانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِهَا وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَإِنَّ الْإِنسَانَ كَفُورٌ ﴿٤٨﴾    [الشورى   آية:٤٨]
  • ﴿وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ ﴿٣٣﴾    [المطففين   آية:٣٣]
تراه يُخاطبك : ( وما أرسلناك عليهم حفيظاً ) لئلا يكره المؤمن غيره على الإسلام ،و ينسى أنه ليس من حقه مراقبة المؤمن ،و تأمل : (وما أرسلوا عليهم حافظين).
١٣
  • ﴿وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ ﴿٢٠﴾    [يس   آية:٢٠]
(وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى) رجل ذكره القرآن ولم نعرف اسمه، حسبه أن ربه يعلمه؛ فقد استشعر المسؤولية الدعوية، ولم يجعلها مقتصرة على الأنبياء.
١٤
  • ﴿وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كَانَ خَيْرًا مَّا سَبَقُونَا إِلَيْهِ وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ ﴿١١﴾    [الأحقاف   آية:١١]
حين يمتنع الكفار عن الهداية للحق يتجمّدون فكرياً،ولا يبحثون عن صحّته بل يسارعون بالتهمة والتشويه(وإذ لم يهتدوا به فسيقولون هذا إفك قديم).
١٥
  • ﴿لِّيُنذِرَ مَن كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ ﴿٧٠﴾    [يس   آية:٧٠]
(ليُنذر من كان حيّاً) قال قتادة: عمّن يستفيد من القرآن الكريم وينتفع به أنّه حي القلب حي البصر.
١٦
  • ﴿إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿٨٠﴾    [الصافات   آية:٨٠]
  • ﴿وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ ﴿٧٥﴾    [الصافات   آية:٧٥]
  • ﴿وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ﴿٧٦﴾    [الصافات   آية:٧٦]
من أخصّ صفات من يستجيب الله دعواتهم؛ القيام بعبادة الإحسان. (ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون* ونجّيناه وأهله) جاء عقبها (إنّا كذلك نجزي المحسنين).
١٧
  • ﴿قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ ﴿٢٦﴾    [الطور   آية:٢٦]
  • ﴿وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ ﴿٣٤﴾    [فاطر   آية:٣٤]
يُصاب المؤمن بحزن وإشفاق في دنياه،تزول بدخول الجنة،إذ يقول: (الحمد لله الذي أذهب عنّا الحزن) (إنّا كنّا قبل في أهلنا مشفقين*فمنّ الله علينا)
١٨
  • ﴿وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ ﴿١﴾    [المطففين   آية:١]
  • ﴿أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُم مَّبْعُوثُونَ ﴿٤﴾    [المطففين   آية:٤]
مخاطبة الفُجّار تستدعي تذكيرهم بعذاب الله،ويوم البعث. في الآية: (ويل للمطففين) ثم ذكر أوصافهم،مُنكراً و مُوبّخاً: (ألا يظن أولئك أنّهم مبعوثون
١٩
  • ﴿إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ ﴿٤﴾    [القصص   آية:٤]
ذبح البشر سنّة فرعونيّة لا محمّدية،ففي الآية عن فرعون(يُذبّح أبناءهم)وما ذبح ﷺ عدوه،ومن احتج بقوله(جئتكم بالذبح)يقال له:هو خطاب تهديد فحسب! .
٢٠
  • ﴿وَانطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ ﴿٦﴾    [ص   آية:٦]
  • ﴿إِن كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ آلِهَتِنَا لَوْلَا أَن صَبَرْنَا عَلَيْهَا وَسَوْفَ يَعْلَمُونَ حِينَ يَرَوْنَ الْعَذَابَ مَنْ أَضَلُّ سَبِيلًا ﴿٤٢﴾    [الفرقان   آية:٤٢]
صبر الكفار على معبوداتهم غريب! (إن كاد ليضلنا عن آلهتنا لولا أن صبرنا عليها) (وانطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا على آلهتكم)..
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 68 نتيجة.