عرض وقفات المصدر ابن حزم

ابن حزم

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 16 عدد الصفحات 2 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٦ وقفة التدبر ١٦ وقفة

التدبر

١١
  • ﴿وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ ﴿١٠﴾ ﴾    [الحشر   آية:١٠]
فى العلاقات (يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا..) إن الوفاء لمن أقوى الدلائل وأوضح البراهين على طيب الأصل وشرف العنصر.
المصدر: ابن حزم
روابط ذات صلة:
١٢
  • ﴿قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ ﴿٨٣﴾ ﴾    [يوسف   آية:٨٣]
فى الحياة إذا تكاثرت الهموم سقطت كلها (عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا)
المصدر: ابن حزم
روابط ذات صلة:
١٣
  • ﴿فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ﴿٤٤﴾ ﴾    [غافر   آية:٤٤]
إذا نام الإنسان خرج عن الدنيا ونسي كل سرور وحزن فلو رتب نفسه فى يقظته على ذلك أيضا لسعد السعادة التامة (وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ)
المصدر: ابن حزم
روابط ذات صلة:
١٤
  • ﴿وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴿٢٨١﴾ ﴾    [البقرة   آية:٢٨١]
﴿ وَاتَّقوا يَومًا تُرجَعونَ فيهِ إِلَى اللَّهِ ﴾ وﷲ - أيها الأحبّة - إنّ احــدَنا ليشتد رَوعُه، ويخفــق قلبُه من وعيد آدميٍّ ضعيف مثله، فكيف بذلك اليوم؟!
المصدر: ابن حزم
١٥
  • ﴿وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴿١٠﴾ ﴾    [الملك   آية:١٠]
﴿وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ﴾: حد العقل: استعمال الطاعات والفضائل، وهذا الحد ينطوي فيه اجتناب المعاصي والرذائل، وقد نص الله تعالى في غير موضع من كت... المزيد
المصدر: ابن حزم
١٦
  • ﴿إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ ﴿٢﴾ ﴾    [الزمر   آية:٢]
قال الله تعالى: ﴿فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ﴾ • كل أمل ظفرت به فعقباه حزن إما بذهابه عنك، وإما بذهابك عنه، ولابد من أحد هذين السبيلين إلا العمل لله عز وجل فعقباه على كل حال سرور في عاجل وأجل أما في العاجل ، فقلة الهم بما يهتم به الناس، وأما في الآجل؛ فالجنة.
المصدر: ابن حزم
روابط ذات صلة:
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 16 نتيجة.