عرض وقفات المصدر عبدالمحسن المطيري

عبدالمحسن المطيري

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 409 عدد الصفحات 36 الصفحة الحالية 3
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٤٠٩ وقفات التدبر ٣٥٧ وقفة تذكر واعتبار ٢ وقفات التساؤلات ٣١ وقفة تفسير و تدارس ١٩ وقفة

التدبر

٢١
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ ﴿٤١﴾    [فصلت   آية:٤١]
من جميل ما قرأت: ﴿ وإنه لكتاب "عزيز" ﴾ فأعطه أعزّ أوقاتك.
٢٢
  • ﴿وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاءٍ عَرِيضٍ ﴿٥١﴾    [فصلت   آية:٥١]
﴿وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر فذو دعاء عريض﴾ هذا حال الانسان وأماالمؤمن فشاكر بالسراء،صابر بالضراء . .
٢٣
  • ﴿فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَقُلْ آمَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ ﴿١٥﴾    [الشورى   آية:١٥]
قال ﷻ ( واستقم كما أمرت ولا تتّبع أهواءهم) إما الاستقامة على أمر الله تعالى وإلا فهو اتباع للأهواء.
٢٤
  • ﴿فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَقُلْ آمَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ ﴿١٥﴾    [الشورى   آية:١٥]
﴿فلذلك فادع واستقم كما أمرت ولا تتبع أهواءهم..( إما أن تكون مستقيما على أمر مولاك أو تكون متبعا لهواك.
٢٥
  • ﴿وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى ﴿١﴾    [النجم   آية:١]
﴿والنجم إذا هوى*ما ضل صاحبكم وما غوى﴾ اقسم بالنجم الذي يهتدي به الناس أن النبي ﷺ ما ضَل بل هو هداية للناس.
٢٦
  • ﴿تَرَى الظَّالِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا كَسَبُوا وَهُوَ وَاقِعٌ بِهِمْ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فِي رَوْضَاتِ الْجَنَّاتِ لَهُم مَّا يَشَاءُونَ عِندَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ ﴿٢٢﴾    [الشورى   آية:٢٢]
يجمع الله ﷻ على الظالم العذاب النفسي والبدني؛ الخوف من العذاب ثم العذاب الواقع به ﴿ترى الظالمين مشفقين مما كسبوا وهو واقع بهم ..).
٢٧
  • ﴿وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ ﴿٢٥﴾    [الشورى   آية:٢٥]
"وهو الذي يقبل التوبة عن عباده" يقبل"يتعدى ب"من" فعّداه ب"عن" ليضمّن الفعل معنى"يتجاوز" اي يقبل ويتجاوز عن عباده.
٢٨
  • ﴿وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ﴿٣٨﴾    [الشورى   آية:٣٨]
(وأمرهم شورى) قيل لرجل من بني عبس: ما أكثر صوابكم! فقال: نحن ألف، وفينا حازم واحد، فكنا نشاوره ونطيعه، فصرنا ألف حازم. (عيون الأخبار ٨٨/١)
٢٩
  • ﴿إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُّبِينٍ ﴿١٢﴾    [يس   آية:١٢]
﴿إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل شيء أحصيناه في إمام مبين﴾ مسافرٌ أنت والآثارُ باقية،،، فاتركْ وراءكَ ما تُحيي بهِ أثَرَكْ.
٣٠
  • ﴿لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ ﴿٢٢﴾    [ق   آية:٢٢]
قال "لقدكنت في غفلةمن هذافكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد" ليس معنى"حديد"في هذاالسياق المعدن المعروف؛بل المعنى:حاد نافذ تصحيح_التفسير

التساؤلات

٢١
  • ﴿وَيَا قَوْمِ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ قَرِيبٌ ﴿٦٤﴾    [هود   آية:٦٤]
س/ ما هي معجزة نبي الله صالح؟ ج/ الناقة: معجزة، وجه الإعجاز: أن الله خلقها من الجبل، وهي تسقي أهل المدينة كلهم من لبنها.
٢٢
  • ﴿قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿١٤﴾    [الحجرات   آية:١٤]
س/ ما هو الأشمل الإسلام أم الإيمان؟ ج/ الإسلام، ومعناهما يجتمع إذا افترقا، وإذا اجتمعا في سياق كان الإيمان لأعمال القلب فقط.
٢٣
  • ﴿ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿٥﴾    [الأحزاب   آية:٥]
  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿٥٠﴾    [الأحزاب   آية:٥٠]
  • ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿٥٩﴾    [الأحزاب   آية:٥٩]
  • ﴿لِّيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿٧٣﴾    [الأحزاب   آية:٧٣]
س/ لماذا تنتهي الآيات فى سورة الأحزاب بـ (وكان) وما فائدتها؟ ﴿وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا﴾ بدلا من (والله غفور رحيم)؟ ج/ كان مسلوبة الزمن. س/ إذن ما الحكمة من وجودها؟ ج/ للدلالة أن الصفة كانت ولا زالت.
٢٤
  • ﴿وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴿٣٠﴾    [البقرة   آية:٣٠]
س/ هل كان في الأرض خلق تسفك الدماء قبل الإنس؟ ج/ المشهور أنهم الجن؛ سفكوا دماء بعضهم حتى طردتهم الملائكة.
٢٥
  • ﴿وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ ﴿٤٣﴾    [يوسف   آية:٤٣]
س/ ما تفسير رؤيا الملك في سورة يوسف؟ ج/ البقر السمان يعني السنوات المخصبة، والعجاف يعني السنوات المجدبة.
٢٦
  • ﴿وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴿٢٠٤﴾    [الأعراف   آية:٢٠٤]
س/ لماذا زاد على الاستماع الإنصات في قوله تعالى: ﴿وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا﴾؟ ج/ معنى (الإنصات): قطع موانع كمال الاستماع.
٢٧
  • ﴿وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ﴿١٧٩﴾    [الأعراف   آية:١٧٩]
س/ ما المقصود بالقلوب في آية: ﴿وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا﴾؟ ج/ القلب المعروف.
٢٨
  • ﴿يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ ﴿١٦﴾    [لقمان   آية:١٦]
س/ ﴿إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ﴾ لماذا خص الصخرة بالذكر؟ ج/ لشدتها وصعوبة الوصول لداخلها.
٢٩
  • ﴿وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ ﴿٤١﴾    [ق   آية:٤١]
س/ ما معنى الاستماع في ﴿وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ﴾؟ ج/ (وَاسْتَمِعْ) يا مخاطب مقولي (يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ) هو إسرافيل (مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ) من السماء.
٣٠
  • ﴿وَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَوْلَاكُمْ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ ﴿٤٠﴾    [الأنفال   آية:٤٠]
س/ ما الفرق بين (الولي) و(المولى): ﴿نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ﴾؟ ج/ المعنى واحد.
إظهار النتائج من 21 إلى 30 من إجمالي 357 نتيجة.