عرض وقفات المصدر محمد الربيعة

محمد الربيعة

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 3618 عدد الصفحات 11 الصفحة الحالية 8
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٣٦١٨ وقفة التدبر ١٣٢٩ وقفة تذكر واعتبار ٤ وقفات احكام وآداب ٣٨ وقفة الدعاء والمناجاة ١ وقفة إقترحات أعمال بالآيات ٩ وقفات التساؤلات ١٠٨ وقفات تفسير و تدارس ٢١٢٩ وقفة

التساؤلات

٧١
  • ﴿فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٤٥﴾    [الأنعام   آية:٤٥]
س/ في قوله تعالى: ﴿فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ ما وجه ختم هذا الآية في العذاب المشركين بالحمد؟ ج/ ختم عذاب الكافرين بالحمد إظهارا لتمام نصر... المزيد
٧٢
  • ﴿فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا ﴿٧٤﴾    [الكهف   آية:٧٤]
س/ ما الراجح في سن الغلام الذي قتله الخضر، حيث سمعت أنه لم يكن طفلا وإنما بالغا بدليل قول موسى: ﴿أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ﴾ ولو كان طفلا فلا يقال هذا لأن الطفل لا يقتص منه بالقتل ول... المزيد
٧٣
  • ﴿وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَّكُمْ فَلَمَّا تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكُمْ إِنِّي أَرَى مَا لَا تَرَوْنَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴿٤٨﴾    [الأنفال   آية:٤٨]
س/ قول الشيطان: ﴿إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾ هل خوفه دائم وحقيقي أم في تلك الحالة فقط؟ ج/ لا شك أنه كذب ورياء وتبرؤ منهم.
٧٤
  • ﴿قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴿٢٣﴾    [الأعراف   آية:٢٣]
س/ في الأعراف: ﴿قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا﴾، وبعدها: ﴿قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ﴾ هل يؤخذ منه أن الذنوب قد تكون سببا لعقوبة عاجلة حتى لو تاب العبد منها؟ ج/ الراجح أن إهباطه تكليف بالخلافة وتشريف يترتب عليه تحقيق أمر إلهي كتب عليه.
٧٥
  • ﴿وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ ﴿٥٥﴾    [البقرة   آية:٥٥]
س/ لماذا أخذت بني إسرائيل الصاعقة بسبب طلبهم رؤية الله عز وجل بينما عندما طلب سيدنا موسى عليه السلام الرؤية لم يعاقبه الله عز وجل؟ ج/ طلب موسى تشرفا برؤيته، وطلبهم تعجيزا وتعنتا واستكبارا.
٧٦
  • ﴿إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ ﴿٩٦﴾    [آل عمران   آية:٩٦]
س/ لماذا ذكر لفظ مكة في آل عمران (ببكة) وفي باقي السور أتت بلفظ مكة؟ ج/ (البك): هو الازدحام فاللفظ دال على معنى الازدحام في الحج والله أعلم.
٧٧
  • ﴿وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ ﴿٣٦﴾    [يونس   آية:٣٦]
س/ هل العرب تطلق كلمة (أكثر)، وتريد بها (الجميع)؛ ففي قول الله -عز وجل-: ﴿وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا﴾، قال ثلة من أهل التفسير: أنّ (أكثرهم) معناها (جميعهم)؟ ج/ الأصل بقاء المعنى على ظاهره إلا إذا دل السياق على أن المراد الجميع.
٧٨
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴿٢٤﴾    [الأنفال   آية:٢٤]
س/ ما معنى قوله تعالى: ﴿وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ﴾؟ ج/ يحول بينه وبين قلبه في الهداية.
٧٩
  • ﴿وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِن نِّسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِّن قَبْلِ أَن يَتَمَاسَّا ذَلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴿٣﴾    [المجادلة   آية:٣]
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انشُزُوا فَانشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴿١١﴾    [المجادلة   آية:١١]
  • ﴿أَأَشْفَقْتُمْ أَن تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿١٣﴾    [المجادلة   آية:١٣]
س/ جاء في سورة المجادلة في ثلاثة مواضع ﴿وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ﴾ إلا في الموضع الثالث ﴿وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾ لماذا كان الموضع الأخير مختلف؛ ما هو السبب؟ ج/ لتعلق الثالث للعلم بما في نفوسهم من تعظيم مقام النبي ﴿ﷺ﴾.
٨٠
  • ﴿فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَن يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا ﴿٧٧﴾    [الكهف   آية:٧٧]
  • ﴿وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا ﴿٨٢﴾    [الكهف   آية:٨٢]
س/ في سورة الكهف آية: ﴿فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا﴾ هنا ذكر القرية وآية: ﴿وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْن... المزيد
إظهار النتائج من 71 إلى 80 من إجمالي 108 نتيجة.