عرض وقفات المصدر عبدالرحمن بن معاضة الشهري

عبدالرحمن بن معاضة الشهري

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 2638 عدد الصفحات 117 الصفحة الحالية 3
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٦٣٨ وقفة التدبر ٤٠ وقفة تذكر واعتبار ١ وقفة احكام وآداب ١ وقفة الدعاء والمناجاة ١ وقفة التساؤلات ١١٦٧ وقفة تفسير و تدارس ١٤١٣ وقفة أسرار بلاغية ١٥ وقفة

التساؤلات

٢١
  • ﴿مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ﴿٢﴾    [طه   آية:٢]
س/ ‏"طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى" ما تدبر هذه الآية العظيمة؟ ج/ الخطاب للنبي ﷺ ، وفيه دلالة على أن السعادة الحقيقية في اتباع هدي القرآن الكريم.
٢٢
  • ﴿وَلَمَّا جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا إِنَّا مُهْلِكُو أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَهَا كَانُوا ظَالِمِينَ ﴿٣١﴾    [العنكبوت   آية:٣١]
  • ﴿وَلَمَّا أَن جَاءَتْ رُسُلُنَا لُوطًا سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا وَقَالُوا لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ ﴿٣٣﴾    [العنكبوت   آية:٣٣]
س / قال الله تعالى (ولما جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى) ثم قال بعدها (ولما أن جاءت)!؟ ج / (أن) حرف مزيد للتوكيد، وأكثر ما يرد بعد (لمّا) لتحقيق الربط بين مضمون الجملتين اللتين بعدها.
٢٣
  • ﴿وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ ﴿٤٤﴾    [فصلت   آية:٤٤]
س / ءأعجمي وعربي؟ ما معناها؟ ج / معناها: كيف يكون الرجل الأعجمي الذي يزعم المشركون أن الرسول أخذ القرآن عنه ويكون القرآن عربياً في غاية الفصاحة؟هذا تناقض منهم.
٢٤
  • ﴿تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿١﴾    [الملك   آية:١]
س/هل قراءة سورة تبارك كل ليلة تقي من عذاب القبر؟ ج/ نعم . هكذا ورد في فضلها من حديث جابر بن عبدالله في سنن الترمذي أن النبي ﷺ كان لاينام حتى يقرؤها، وهو حديث مقبول.
٢٥
  • ﴿قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ ﴿٢٦﴾    [القصص   آية:٢٦]
س / في قصه موسى عند ماء مدين قالت إحدى البنتين (إنه لقوي أمين)،كيف عرفت أنه أمين ؟ ج / لعل ذلك من حسن ظنها به، وقيل من أدبه وطلبه منها أن تمشي خلفه لا أمامه عند الذهاب لبيت والدها صيانة لها والله أعلم .
٢٦
  • ﴿قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا ﴿٦٤﴾    [الكهف   آية:٦٤]
س/في سورة الكهف ارتدا على آثارهما في البحر قصصا وهم في النهار، كيف ياشيخ يقصون أثرهم؟ ج/"فارتدا على آثارهما قصصا" على شاطئ البحر في البر وليس في البحر نفسه ، وتتبع القصص هو تتبع آثار الأقدام في الرمل.
٢٧
  • ﴿قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا ﴿١٠٣﴾    [الكهف   آية:١٠٣]
  • ﴿الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ﴿١٠٤﴾    [الكهف   آية:١٠٤]
س/ في سورة الكهف آية رقم 103و104، من هم ؟ هل هم الكفار أم المؤمنين الذين غرتهم الحياة وكثرت ذنوبهم؟ ج/ يدخل فيها الكفار والمنافقون والمراءون بأعمالهم غير الله .
٢٨
  • ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴿١٢٤﴾    [طه   آية:١٢٤]
  • ﴿نُمَتِّعُهُمْ قَلِيلًا ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلَى عَذَابٍ غَلِيظٍ ﴿٢٤﴾    [لقمان   آية:٢٤]
س/ ما الضابط في فهم هاتين الآيتين: {ومن أعرض عن ذكرى فإن له معيشة ضنكا}.. و {نمتعهم قليلا}... هل هم في متاع أم معيشة ضنكا؟ ج/ المعيشة الضنك هي الضيق والقلق النفسي المستمر الذي يشعر به المعرض عن ذكر الله مهما تيسر له من متاع الدنيا.
٢٩
  • ﴿وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا ﴿٣٧﴾    [الأحزاب   آية:٣٧]
س / عندما قال الله لرسوله وتخشى الناس والله احق ان تخشاه هل نقول انه عتاب من الله ؟ ج / نعم هذا صحيح .
٣٠
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿١٢﴾    [المجادلة   آية:١٢]
  • ﴿أَأَشْفَقْتُمْ أَن تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿١٣﴾    [المجادلة   آية:١٣]
س / في الآيتين ١٢ و ١٣ من سورة المجادلة لم قال في الأولى (صدقة) وفي الثانية (صدقات)؟ ج / قال أولاً صدقة للدلالة على جنس الصدقة. وفي الثانية جمعها باعتبار تعدد المتصدقين قبل مناجاة الرسول والله أعلم.
إظهار النتائج من 21 إلى 30 من إجمالي 1167 نتيجة.