عرض وقفات المصدر القرطبي

القرطبي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 172 عدد الصفحات 4 الصفحة الحالية 4
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ١٧٢ وقفة التدبر ١٣١ وقفة تذكر واعتبار ٣٩ وقفة التساؤلات ٢ وقفات

تذكر واعتبار

٣١
  • ﴿وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَّسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿١٢﴾    [يونس   آية:١٢]
( وإذا مس الإنسان الضُّر دعانا لجنبه أو قاعدًا أو قائمًا .. ) يونس ١٢ . قال بعضهم : إنما بدأ بالمضطجع لأنه بالضر أشدّ في غالب الأمر ، فهو يدعو أكثر ، واجتهاده أشدّ ، ثم القاعد ثم القائم .
٣٢
  • ﴿وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴿١٢٥﴾    [البقرة   آية:١٢٥]
( جعلنا البيت مثابةً للناس ) مثابة : لكثرة من يثوب ، أي : يرجع ؛ لأنه قَل ما يفارق أحد البيت إلا وهو يرى أنه لم يقض منه وطرًا . فإن قيل : ليس كل من جاءه يعود إليه ، قيل : ليس يختص بمن ورد عليه ، وإنما المعنى : أنه لا يخلو من الجملة ، ولا يُعدم قاصدًا من الناس .
٣٣
  • ﴿وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴿٤٣﴾    [الشورى   آية:٤٣]
(ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور) ‏ ‏محمول على الغفران عن غير المُصِرّ ، أما المُصِرّ على البغي فالأفضل الانتصار منه .
٣٤
  • ﴿إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلًا كَرِيمًا ﴿٣١﴾    [النساء   آية:٣١]
( إن تجتنبوا كبائر ما تُنهون عنه نكفِّر عنكم سيئاتكم ونُدخلكم مُدخلًا كريمًا ) فإذا كان الله عز وجل يغفر ما دون الكبائر، والنبي ﷺ يشفع في الكبائر، فأي ذنب يبقى على المسلمين؟
٣٥
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ﴿١١٩﴾    [التوبة   آية:١١٩]
‏﴿ وَكُونُواْ مَعَ ٱلصَّادِقِينَ ﴾ ‏ ‏ ‏قال مالك بن أنس : قلما كان الرجل صادقا لايكذب إلامتع بعقله ولم يصبه ما يصيب غيره من الهرم والخرف. تفسير القرطبي
٣٦
  • ﴿وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ ﴿٣٠﴾    [الشورى   آية:٣٠]
‏✿ قيل لأبي سليمان الداراني : مـا بـال العقــــلاء أزالوا اللوم عمَّن أساء إليهم؟ قـال : لأنهم علموا أن الله ابتلاهم ☜ بــــذنـــوبهـــــم قال الله تعالى : ﴿ وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير ﴾. تفسير القرطبي
٣٧
  • ﴿إِن تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴿٢٧١﴾    [البقرة   آية:٢٧١]
قال العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه : لا يتم المعروف إلا بثلاث خصال : تعجيله وتصغيره وستره ، فإذا أعجلته هنيته ، وإذا صغرته عظمته ، وإذا سترته أتممته . وقال بعض الشعراء فأحسن : زاد معروفك عندي عظما ***أنه عندك مستور حقير تتناساه كأن لم تأته****وهو عند الناس مشهور خطير
٣٨
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ﴿١١٩﴾    [التوبة   آية:١١٩]
‏﴿ وَكُونُواْ مَعَ ٱلصَّادِقِينَ ﴾ ‏ ‏قال مالك بن أنس : قلما كان الرجل صادقا لايكذب إلامتع بعقله ولم يصبه ما يصيب غيره من الهرم والخرف
٣٩
  • ﴿ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴿٣﴾    [الحجر   آية:٣]
﴿ذَرۡهُمۡ یَأۡكُلُوا۟ وَیَتَمَتَّعُوا۟ وَیُلۡهِهِمُ ٱلۡأَمَلُۖ فَسَوۡفَ یَعۡلَمُونَ﴾ [الحجر ٣] وطول الأمل داء عُضَالٌ وَمَرَضٌ مُزْمِنٌ، وَمَتَى تَمَكَّنَ مِنَ الْقَلْبِ فَسَدَ مِزَاجُهُ وَاشْتَدَّ عِ... المزيد
إظهار النتائج من 31 إلى 40 من إجمالي 39 نتيجة.