عرض وقفات المصدر ناصر العمر

ناصر العمر

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 2530 عدد الصفحات 242 الصفحة الحالية 1
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٢٥٣٠ وقفة التدبر ٢٤١١ وقفة تذكر واعتبار ١٧ وقفة التساؤلات ١ وقفة تفسير و تدارس ١٠١ وقفة

التدبر

١
  • ﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا ﴿١١﴾    [الشمس   آية:١١]
{كذبت ثمود بطغواها{ الطغيان عمل قلبي ينشأ عندما يشعر الإنسان بالاستغناء.
٢
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ ﴿١٠﴾    [البروج   آية:١٠]
(إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق).. إعذار من الجبار المطلع على السرائر ، حيث "لا تزوير ولا تدليس".
٣
  • ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ ﴿١١﴾    [البروج   آية:١١]
لم يرد وصف الفوز بالكبير إلا في حق أصحاب الأخدود.
٤
  • ﴿وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ ﴿٢﴾    [الشرح   آية:٢]
{ووضعنا عنك وزرك * الذي أنقض ظهرك إذا كان وزره -وهو المعصوم- قد أثقل ظهره، فكيف بذنوبنا؟! وتعظم مصيبةُ مَن لا يحس بثقل ذنوبه وهي كالجبال!
٥
  • ﴿كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى ﴿٦﴾    [العلق   آية:٦]
  • ﴿أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى ﴿٧﴾    [العلق   آية:٧]
}كلا إن الإنسان ليطغى * أن رآه استغنى{ فتنبعث منه شرورٌ كثيرة؛ من التكذيب، وانتقاص المؤمنين، ويتفاوت الناس في ذلك، وقلّ من يسلم من مقدماته، فتفقد قلبك قبل أن تهلك!
٦
  • ﴿وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴿١١﴾    [التحريم   آية:١١]
{ربِّ ابن لي عندك بيتًا في الجنة ونجني من فرعون وعمله ونجني من القوم الظالمين{ حققت هذه المرأة مقاصدَ (الولاء والبراء) وذلك؛ بالقرب من الله، والخلاص من فرعون، والسلامة من فكره، ومفارقة أعوانه، فأصبحت قدوةً ومثلاً.
٧
  • ﴿مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿١١﴾    [التغابن   آية:١١]
"ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله" قدرا كونيا "ومن يؤمن بالله يهد قلبه" للصبر والرضا "والله بكل شيء عليم" فقد تكون له منحة لامحنة، فلا يحزن.
٨
  • ﴿وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿٤﴾    [المنافقون   آية:٤]
من أسباب التفرق واختلاف القلوب سوء الظن وحمل الكلام على غير محمله، ولذا بين الله لنا صفة من صفات المنافقين لنحذرها "يحسبون كل صيحة عليهم".
٩
  • ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴿٩﴾    [المنافقون   آية:٩]
"لاتلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون" التهى بالمال عن ذكر الله طلبا للربح، فحكم عليه بأنه خاسر لا رابح.
١٠
  • ﴿إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴿٣﴾    [العصر   آية:٣]
" وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر " من لوازم القيام بالحق وقوع الابتلاء ، فاقتضى ذلك التواصي بالصبر ، استعدادا لحدوث الأذى ، والثبات عند وقوعه .
إظهار النتائج من 1 إلى 10 من إجمالي 2411 نتيجة.