عرض وقفات المصدر مهند المعتبي

مهند المعتبي

❖ عرض نبذة تعريفية
إجمالي الوقفات 46 عدد الصفحات 5 الصفحة الحالية 2
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٤٦ وقفة التدبر ٤٥ وقفة تذكر واعتبار ١ وقفة

التدبر

١١
  • ﴿وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ ﴿٧٠﴾    [الأنبياء   آية:٧٠]
{وأرادوا به كيدًا فجعلناهم الأخسرين} إذا كان الله معك، فلن يضرك كيد الكائدين، بل سيصبحوا هم الأخسرين!
١٢
  • ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ ﴿٧٣﴾    [الأنبياء   آية:٧٣]
{وكانوا لنا عابدين} {وذكرى للعابدين} إنها سورة العبادة وأخبار الصالحين
١٣
  • ﴿فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُدَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ ﴿٧٩﴾    [الأنبياء   آية:٧٩]
(ففهمناها سليمان وكلاً آتينا حكمًا وعلمًا...} من التأديب الإلهي لعباده التأديب على الإنصاف وذكر الفضائل عند المقارنة والتفضيل
١٤
  • ﴿فَرَجَعُوا إِلَى أَنفُسِهِمْ فَقَالُوا إِنَّكُمْ أَنتُمُ الظَّالِمُونَ ﴿٦٤﴾    [الأنبياء   آية:٦٤]
  • ﴿ثُمَّ نُكِسُوا عَلَى رُءُوسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا هَؤُلَاءِ يَنطِقُونَ ﴿٦٥﴾    [الأنبياء   آية:٦٥]
{فرجعوا إلى أنفسهم...} {ثم نُكسوا على رؤوسهم...} إنه خنوعُ الباطلِ الذي يتلجلج في صدور المبطلين!
١٥
  • ﴿وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ ﴿٥﴾    [القصص   آية:٥]
"ونريد أن نمنّ على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمةً ونجعلهم الوارثين" إذا جاءت منّة الله على المستضعفين، فلا رادّ لها!
١٦
  • ﴿فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنصَرَهُ بِالْأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُّبِينٌ ﴿١٨﴾    [القصص   آية:١٨]
{فأصبح في المدينة خائفًا يترقّب} إنه الخوف الطبيعيُّ من الجموع الغالبة والكثيرة.. فلا لومَ فيه.. إلا إذا أضعف يقين القلب بالله!
١٧
  • ﴿وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿١٠﴾    [القصص   آية:١٠]
"لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين" إذا استحكم الهمّ.. وعظُم اليأس.. فلا رابط للقلب سوى اليقين والإيمان!
١٨
  • ﴿قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ ﴿٢٧﴾    [القصص   آية:٢٧]
{على أن تأجرني ثماني حجج} رضي موسى ﷺ -وهو من صُنع على عين الله- بالعمل مستأجَرًا ٨ أعوام مهرًا لنكاحه، ثم تجد من يأنف من العمل!
١٩
  • ﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ﴿١﴾    [الجمعة   آية:١]
{يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض الملك القدوس العزيز الحكيم} حُقّ لمن هذه أوصافه أن يسبّح له كلُّ شيء! ما أجهل الإنسان!
٢٠
  • ﴿هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٢﴾    [الجمعة   آية:٢]
{يتلوا عليهم آياته ويزكّيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة} العلم النافع الذي جاء به الوحي ما جمع هذه الخصال، فبقدر نقصها تضعف الرسالة!
إظهار النتائج من 11 إلى 20 من إجمالي 45 نتيجة.