| ٣١ |
-
﴿أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴿٨﴾ ﴾
[فاطر آية:٨]
[ فلا تذهب نفسك عليهم حسرات] قد يتألم قلبك لحال البعض ممن ألغوا عقولهم وأخمدوا نور الإيمان بأيديهم ، فما حيلتك معهم
|
| ٣٢ |
-
﴿إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ ﴿٢٩﴾ ﴾
[فاطر آية:٢٩]
[ يرجون تجارة لن تبور ] كل تجارة تتاجرها مع الناس , ان لم يلحقك من بعضها الغبن فإن خسارتك امر وارد , إلا رب الناس فتجارتك معه رابحة .
|
| ٣٣ |
-
﴿وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ ﴿٦٩﴾ ﴾
[يس آية:٦٩]
{وما علمناه الشعر وماينبغي له} هناك طبقة من الناس لا تليق بهم بعض الأمور فلا مكانتهم تسمح بذلك ولا تكوينهم الشخصي بل إن نفسهم ترفضه.
|
| ٣٤ |
-
﴿إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ ﴿٤٠﴾ ﴾
[الصافات آية:٤٠]
[إلا عباد الله المخلصين] لا شيئ يعادل الإخلاص.. فهو الذي يرضي الرب، ويريح الأعصاب فما دمت تعمل لله فتإكد ان جهدك لن يضيع.
|
| ٣٥ |
-
﴿وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴿٣٨﴾ ﴾
[الزمر آية:٣٨]
مهمابلغت قوة الإنس و الجن مجتمعة فلن يستطيعوا منع الخير الذي كتبه الله لك " أو أرادني برحمة هل هن ممسكات رحمته قل حسبي الله عليه يتوكل المتوكلون".
|
| ٣٦ |
-
﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴿٥٣﴾ ﴾
[الزمر آية:٥٣]
[ ﻻ تقنطوا من رحمة الله ] ربما عندما نصل إلى أول نقطة بمرحلة اليأس يكون الفرج هناك أقرب ينتظرنا ! فالله قادر على قلب الموازين في آخر اللحظات
|
| ٣٧ |
-
﴿وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ ﴿١٧٣﴾ ﴾
[الصافات آية:١٧٣]
[وإن جندنا لهم الغالبون] التأييد والنصر والرفعة لايكون إلا من عظم الله ونصره بنفسه وقدم ما يرضيه وابتعد عن ما يغضب.
|
| ٣٨ |
-
﴿وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿١٨٢﴾ ﴾
[الصافات آية:١٨٢]
-
﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٢﴾ ﴾
[الفاتحة آية:٢]
-
﴿فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٤٥﴾ ﴾
[الأنعام آية:٤٥]
-
﴿دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿١٠﴾ ﴾
[يونس آية:١٠]
-
﴿وَتَرَى الْمَلَائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٧٥﴾ ﴾
[الزمر آية:٧٥]
-
﴿هُوَ الْحَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٦٥﴾ ﴾
[غافر آية:٦٥]
(الحمد لله رب العالمين) افتتاح يستشعر معه المؤمن كمال الله تعالى وصفاته، ويستحضر عظيم مننه ونعمائه وأعظمها القرآن فيزداد إيمانا.
|
| ٣٩ |
-
﴿يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ ﴿٥﴾ ﴾
[السجدة آية:٥]
-
﴿إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مَا مِن شَفِيعٍ إِلَّا مِن بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﴿٣﴾ ﴾
[يونس آية:٣]
-
﴿قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَمَّن يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَمَن يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَن يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ ﴿٣١﴾ ﴾
[يونس آية:٣١]
-
﴿اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُم بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ ﴿٢﴾ ﴾
[الرعد آية:٢]
﴿ يدبر الأمر ﴾ إقرأها على قلبك كلما خشيت أمراً ، أو اعتراك هم ،أو أصابتك كربة ،ستهدأ روحك ، ويطمئن قلبك
|
| ٤٠ |
-
﴿ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ ﴿٩﴾ ﴾
[السجدة آية:٩]
﴿ وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدةَ لعلكم تشكرون ﴾ يُشكر السمع بالإعراض عن اللغو. يُشكر النظر بغض البصر يُشكر القلب بطهارة النيّة.
|