آية وتفسير ••
﴿ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ ﴾
يذهب ما في القلوب من أمراض ،
من شك ونفاق ، وشرك وزيغ وميل ،
فالقرآن يشفي من ذلك كله .
ديث قلب ••
( والله يدعو إلى دار السلام)
يأخذ بمجامع قلبي هذا الاسم
للجنّة (دار السلام)
سلامٌ من:
المصائب، الهموم، أذى الناس،
الفقد، القلق،
وكل ما يناقض مفردة السلام !!
•~اللهم اجعلنا من أهلها~•
رسالة ••
( أفي قلوبهم مرضٌ أم ارتابوا
أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله}
لو وقَرتْ هذه الآية في قلب المسلم ما وردَ عليه أدنى واردٍ أو خاطرٍ من ضيقٍ وحرجٍ من حكم من أحكام الله،
ولَرسخَ عماد التسليم والانقياد الخالص من كلّ تردّدٍ في نفسه.
في الحياة ••
﴿أمَّن يجيبُ المضطر…﴾
نحن مضطرّون على الدوام..
نتفاوت فقط في قدرتنا على
استشعار ذلك الاضطرار !!
فتذكَّر أنك مضطر حقيقة،
مهما كنت في عافية!!
مضطر للهداية، مضطر للثبات،
مضطر لنسائم الرحمن وسعة
فضله ورزقه،
مضطر لحسن الخاتمة،
مضطر لرحمة الله عزَّ وجلَّ..*
عن الله أحدثك ••
﴿ فإنك بأعيننا ﴾.
"هل حدثوك عن عين الله
حين ترعاك ؟
حينها وإن تقلبت بك الحياة يومًا وعصفت بك الرياح تباعًا .. فعين الله تكفيك دون كل أحد،
﴿ وتوكل على العزيز الرحيم ﴾."*
علمتني الكهف ••
نعلمُ أننا لن نبقى طويلا.. أننا سنغادر
كثيرا من الأماكن والأشخاص.باختيارنا
أو رغما عنا .
﴿قال: هذا فراقُ بيني وبينك﴾..
فلنترك إذن أثرا جميلا..
وذكرى خالدة
﴿ذلك تأويلُ ما لم تسطع
عليه صبرا﴾..