عن الله أحدثك
﴿ قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا
عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ ﴾
هكذا تتغير أحوالنا،
يا حزن كن فرحا،
يا هم كن فرجا،
يا فقر كن غنى،
يا مرض كن شفاء ..
كن الربانية تغيرنا.
في المعاملات
( فَمَنْ ( عَفَا ) وَأَصْلَحَ
( فَأَجْرُهُ ) عَلَى اللَّه )
بحجم الوجع الذي أثخنوك به
وعفوت .. يكون أجرك.
الأجور الكبيرة مع الجراح الكبيرة.
في الأزمات
لا تعدُ عيناك عن هذه الآية :
إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ
لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ
قالها يوسف - عليه السلام
بعد مكابدة رحلة شاقّة ..
والحياة رحلة
خبء
رسالة
قال نبي الله صالح عليه السلام:
فَمَن يَنصُرُني مِنَ اللَّهِ إِن عَصَيتُهُ
وقال محمد ﷺ في أكثر
من موضع
إِنّي أَخافُ إِن عَصَيتُ رَبّي
عَذابَ يَومٍ عَظيمٍ
أنبياء .. ترهبهم المعصية!
فكيف نحقر أي معصية بعد هذا
في الأزمات
( قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي )
كل لحظة ضعف تمر بك
في جسدك ،
في مالك
في نفسيتك ،
في أهلك
هي ساعة استجابة ..
أدع الله فأنت أقوى عند ضعفك.