عرض وقفات المصدر عبدالعزيز الملا
عبدالعزيز الملا
❖ عرض نبذة تعريفية
|
||
إجمالي الوقفات 84 | عدد الصفحات 8 | الصفحة الحالية 5 |
الوقفات بحسب التصنيف: الجميع ٨٤ وقفة التدبر ٧٨ وقفة تذكر واعتبار ٦ وقفات |
التدبر
٤١ |
﴿إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ﴾:
وسط هذا الحضور الطاغي لوسائل التواصل في حياتنا اليومية علينا أن نتذكر دائماً أن كثيراً من الأعمال التي يحبها الله إنما تتم بعيداً عن الأضواء هناك في (الخلوات) وخلف الأبواب المغلقة تنكشف الحقائق.
|
٤٢ |
﴿وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾:
عندما نشاهد من يعفو عن قاتل ابنه بلا مقابل نستحي والله أن ندقق ونحاسب الناس على أخطاء يسيرة وقعوا بها تجاهنا على غير عادتهم! لنتجاوز عن عباد الله عسى الله أن يتجاوز عنا.
|
٤٣ |
﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ﴾:
عدم الشعور بألم المسلمين المستضعفين بغض النظر عن "جنسياتهم وألوانهم" والتخاذل عن نصرتهم ولو بالكلمة علامة خطيرة تدل على قسوة القلب وأنانية الفرد وانفصال حقيقي عن أمة الإسلام التي عبر عنها النبي (ﷺ) بقوله: "ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادهم وتعاطفهم كمثل الجسد".
|
٤٤ |
﴿أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ﴾:
من ممارسات المنافقين في أوقات الأمة الحرجة: التثبيط، التقليل من الجهود، الطعن بالنوايا، شق الصف، الفرح بظهور العدو، قلب الحقائق، الوقوف على الحياد.
|
٤٥ |
﴿لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَّوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ﴾:
طبيعي أن يرى المنافق أن الدفاع عن المقدسات تهوراً وتصعيداً لأن الذل والجُبن أصيل في هذا النوع الرديئ... المزيد
|
٤٦ |
﴿مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا﴾:
أعظم جريمة ممكن ترتكب في حق الناس هي جريمة القتل!، وقد جعل الله من فعلها في حق واحدٍ من الناس فكأنما فعلها في حق كل الناس! نسأل الله أن لا نقف بين يديه وفي ذمتنا دماً حراماً.
|
٤٧ |
﴿وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ﴾:
أتخوف أحياناً وأنا اقرأ هذه الآية: (وَشَرَوهُ بِثَمَنٍ بَخسٍ دَراهِمَ مَعدودَةٍ وَكانوا فيهِ مِنَ الزّاهِدينَ﴾ أن... المزيد
|
٤٨ |
﴿اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ﴾:
نتخوف أحياناً على مستقبلنا القريب والبعيد. لكن ما يطمئن القلب حقاً أن (الله لطيفٌ بعباده)؛ ومدار اللطف على أمرين:
• العلم بدقائق الأمور.
• والتدبير لها بخفاء.
فـ(اللطيف): هو الذي يوصل الخير لعباده بطرقٍ لا يشعرون بها. ولعل ما تخشاه ليس بكائنٍ. ولعل ما ترجوه سوف يكونُ.
|
٤٩ |
﴿إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ﴾:
اقرأ القرآن وأتركه يرتب: أفكارك، عواطفك، أخلاقك، حاول أن تنظر ( لنفسك، للناس من حولك، للأفكار التي تقرأها هنا وهناك، للسلوكيات التي تشاهدها في المسلسلات وفي وسائل التواصل) بنظارة القرآن الكريم. ولن تصل إلا إلى أعدل الأحكام وأقوم السبل.
|
٥٠ |
﴿شَهْرُ رَمَضَانَ﴾:
الإنسان الذي يقوى على ترك مصدر قوته (الطعام والشراب) من أجل الله هو قادر بالضرورة على ترك كثير من المحرمات التي لا تساوي حاجتها في نفسه حاجة الطعام والشراب (وإن زين له الشيطان أن حياته بدون الحرام الفلاني غير ممكنة) رمضان فرصة عظيمة لكسب "قوة التخلي" عن المحرمات في حياتنا.
|
إظهار النتائج من 41 إلى 50 من إجمالي 78 نتيجة.