﴿وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ﴾
• اُنقشها على قلبك ولتكن شعارك في الحياة دائماً ما عند الله خيرٌ وأبقى دائمًا وأبدًا.
• اللهم ارزقنا من خزائنك التي لا تنفد.
﴿وَرَبُّكَ يَخلُقُ ما يَشاءُ وَيَختارُ ما كانَ لَهُمُ الخِيَرَةُ﴾
• يراك اللهُ تُسيءُ الاختيار، فتُصابُ بالحيرة ثم يسوقك إلى شيءٍ لم يخطر ببالك.
• فيكون الأمر صواباً لك ثم يرضيك ويرضي قلبك به.
﴿إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ﴾
• أيها الإنسانُ استجِب لله وتوكَّل عليه وفوِّض جميعَ أمرك إليه وثِق به.
• فإنه لا يَعسُرُ عليه شيء، ولا يصعبُ عليه أمر.
﴿فَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا﴾
• لو قال خيرًا لكفى!
• فكيف وهو خيراً كثيرًا.
• تفاءل مهما كان القَدر مؤلماًَ، فلا تدري ما بعده.
﴿لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ﴾
• كم من الأقدارِ قد نتألمُ منها ونخافُ من عواقبها فتكون رحمةً بنا.
• يجري الله بها علينا خيرًا كثيرًا من حيثُ لا ندري.
﴿فَإِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾
• يقضيها الله لك رغم الظروف والأبواب المغلقة لتعلم أنه إذا أراد شيئًا لك أتاك به دون أسباب ولا ترتيب.
• فهو قادر على تغيير حالك في طرفة عين.
﴿فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الحَياةُ الدُّنيا وَلا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الغَرورُ﴾
• لا تغتر بشبابك وقوتك، ولا بجاهك ومنصبك.
• ولا بمالك وخدَمِكْ، ولا بصحتك وعافيتك.
• فإنها دنيا وكل ما فيها زائل فلا تغتر بها.
• اللهم اجعل همنا رضاك والآخرة.