( وآتاكم من كل ما سألتموه) فقراء إلا حينما نسأل الله نعود أغنياء" ــــ ˮعقيل الشمري“ ☍... |
(وآتاكم من كل ما سألتموه) الله (مرغوب) لكل (مطلوب) ــــ ˮعقيل الشمري“ ☍... |
[ وآتاكم من كل ما سألتموه ] كم من مطلب تمنته نفسك .. ورجوت ربك فلم يخيب ظنك ففرحة نفسك وقرة عينك فربك كريم لايرد من طرق بابه ــــ ˮمها العنزي“ ☍... |
( وإن تعُدوا نعمة اللهِ لاتُحصُوها .. ) يعجز العبد أن يحصي نِعم الله ، كيف بمن يزعم أنه شكرها ؟؟ ــــ ˮعايض المطيري“ ☍... |
﴿وإن تعُدوا نعمة الله لا تُحصوها﴾ لو تأملت في نعمة وبدأت في تِعداد النِّعم المترتبة عليها لعجزت فكيف بتعداد عموم النعم ؟ ــــ ˮ“ ☍... |
﴿ وآتاكم منْ كُلِّ ما سألتمُوه ﴾ كفّك الممتدّة إلى الله بصدق؛ لن تردّ خائبة، فجد في الطلب وأبشر بالعون منه سبحانه. ــــ ˮتأملات قرآنية“ ☍... |
سبحان من لا يتعاظمه شيء أن يعطيه ، ولا ذنب أن يغفره : " وآتاكم من كل ما سألتموه " " لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا ". ــــ ˮابو حمزة الكناني“ ☍... |
(وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها!) يعجز العبد عن إحصائها! فكيف يزعم أنه شكرها! ــــ ˮوليد العاصمي“ ☍... |
} وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها } تأمل كيف قال ( نعمة ) ولم يقل ( نِعَم ) .. فنعمة واحدة يعجز الإنسان عن شكرها .. فكيف بنعم الله كلها ؟!! ــــ ˮبدون مصدر“ ☍... |
(وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها} قال الحسن البصري: إن فيها لمعتبرا .. ما نرفع طرفا ولا نرده إلا وقع على نعمة وما لا نعلمه من نعم الله أكثر ! ــــ ˮنايف الفيصل“ ☍... |
" وإن تَعدوا ( نعمة ) الله لا تُحصوها " نعمة واحدة نعجز عن شكرها... فكيف بـنِعم الله كلها ؟! ــــ ˮنايف الفيصل“ ☍... |
سبحانه من إله كريم .. أعطانا نعما عظيمة لا تحصى وقال: " وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها .... " ثم وعدنا : " ... لئن شكرتم لأزيدنكم ــــ ˮنايف الفيصل“ ☍... |
إحمد الله الذي جعلك معافى في بدنك آمناً في بيتك .. عندك قوت يومك .. مؤمناً بربك . { وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوهـا . ــــ ˮنايف الفيصل“ ☍... |
}وإن تعدّوا نعمة الله لا تحصوهـا ... } اللهم أعنّا على ذكرك وشكرك ــــ ˮنايف الفيصل“ ☍... |
{وَأتاكُم من كلّ ما سَألتُموه } بينك وبين ماتتمنّىٰ .. أن تسأل الله بقلبٍ صادِق واثق بالإجابة .. وسيؤتيك الله سبحانه ــــ ˮنوال العيد“ ☍... |
(وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها) يا أحبه، س/هل سخرنا نعم الله علينا في طاعته أم معصيته؟ س/هل أنتم مستعدون للقاء الله؟ ــــ ˮعبدالرحمن الحمد“ ☍... |
( وآتاكم من كل ما سألتموه) الله يؤتي كل من سأل لكن العبد : إما (نسي) أو (كذب) ــــ ˮعقيل الشمري“ ☍... |
﴿ وإن تعدُّوا نعمة الله (لا تحصوها) ﴾ إلهي.. إن قصرنا في حمدك فعذرنا عدم الإحاطة بنعمك.. ــــ ˮنايف الفيصل“ ☍... |
( وآتاكم من كل ما سألتموه..إن الإنسان لظلوم كفار ) الله يعطي والعبد ظلوم! ( العبد يتأخر بما يطلبه ربه ؛ والله يحقق ما يطلبه عبده ). ــــ ˮعقيل الشمري“ ☍... |
وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها" أفرد سبحانه كلمة ( نعمة ) ولم يقل ( نِعم ) ! فنعمة واحدة يعجز الإنسان عن شكرها ؛ فكيف بنعم الله كلها ؟! ــــ ˮابو حمزة الكناني“ ☍... |
"وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها" ليس في ماضيك فقط. ستظل عاجزا عن تعداد نعم الله عليك في مستقبلك. سيعطيك سيعطيك سيعطيك وتعجز عن عدها. ــــ ˮ#عبدالله بلقاسم“ ☍... |
"وإن تعدو نعمة الله لا تحصوها" يكفي أن النَفَس من أدنى نعمه التي لا يكادون يعدّونها، وهو أربعة وعشرون ألف نفَس في كل يوم وليلة.. ابن القيم ــــ ˮفوائد قرآنية“ ☍... |
(وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا) انَّ حقَّ الله أثقلُ من أن يقوم به العباد، وإنَّ نعم الله أكثر من أن يحصيها العباد، ولكن أَصْبِحُوا توَّابين، وأَمْسُوا توَّابين. ــــ ˮطلق بن حبيب“ ☍... |
﴿وآتاكُمْ من كلّ ما سَألتمُوه﴾ ليس بينك وبين تحقيق أمنيتك إلا أن تسأل الله ، بقلبٍ صادق موقن بالإجابة فقط كن مع الله واطرق الباب بقوة ــــ ˮتدبر“ ☍... |
لما فرغ من تعديد الآيات، التي هي بالنسبة إلى المكلفين نعم، قال: {وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ الله لاَ تُحْصُوهَا}
قال العقلاء: إن كل جزء من أجزاء الإنسان لو ظهر فيه أدنى خلل وأيسر نقص لنغص النعم على الإنسان، وتمنى أن ينفق الدنيا لو كانت في ملكه حتى يزول عنه ذلك الخلل، فهو سبحانه يدير بدن هذا الإنسان على الوجه الملائم له، مع أن الإنسان لا علم له بوجود ذلك فكيف يطيق حصر بعض نعم الله عليه أو يقدر على إحصائها، أو يتمكن من شكر أدناها؟
وما أحسن ما ختم به هذا الامتنان الذي لا يلتبس على إنسان مشيراً إلى عظيم غفرانه وسعة رحمته فقال: {إِنَّ الله لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ} أي: كثير المغفرة والرحمة لا يؤاخذكم بالغفلة عن شكر نعمه، والقصور عن إحصائها، والعجز عن القيام بأدناها، ومن رحمته إدامتها عليكم وإدرارها في كل لحظة وعند كل نفس تتنفسونه وحركة تتحركون بها.... ــــ ˮالشوكانى“ ☍... |
﴿ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ﴾.. ليس هذا في الماضي فقط .. سيعطيك من نعمه في مستقبلك ما لم تستطيع عده أبداً.. ــــ ˮ#عبدالله بلقاسم“ ☍... |
﴿ وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار وإذ قال إبراهيم ربّ اجعل هذا البلد آمنا ﴾ . من أعظم النعم "نعمة الأمن" فهل ندركها ؟! ــــ ˮحاتم بن صالح المالكي“ ☍... |
﴿ وآتاكم من كُلّ ما سألتموه ﴾ ؛ لم يقل (بعض) بل قال الكريم (كُل) ؛ بينك وبين فضل الله دعوة صادقة بقلبٍ يُحسِن الظن بربّه. ــــ ˮفرائد قرآنية“ ☍... |
تدبرات للشيخ عبدالمحسن الأحمد سورة ابراهيم أية رقم 34 ــــ ˮعبدالمحسن الأحمد“ ☍... |
أصعب عملية حسابية تقوم بها على الإطلاق هي حساب النعم التي وهبك الله إياها (وإن تعدوا نعمت الله لا تحصوها) فاحمدوا الله على نعمه يزدكم ــــ ˮبدون مصدر“ ☍... |
(وان تعدوا نعمت الله لا تحصوها) انظر إلى الأعمى تفكر في الأصم تأمل الأبكم راقب المشلول زر المرضى جالس الفقراء لتعلم أنك مستودع من النعم فاحمد الله .! ــــ ˮبدون مصدر“ ☍... |
.(وآتاكم من كل ما سألتموه) تأمل لم يقل سبحانه "بعض" وإنما قال : (كُل) بيننا وبين فضل الله دعوة صادقة بقلب يحسن الظن بربه ــــ ˮتأملات قرآنية“ ☍... |
(وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا) قال طلق بن حبيب: إنَّ حقَّ الله أثقلُ من أن يقوم به العباد، وإنَّ نعم الله أكثر من أن يحصيها العباد، ولكن أَصْبِحُوا توَّابين، وأَمْسُوا توَّابين. ــــ ˮطلق بن حبيب“ ☍... |
لو تفكر المسلم بما أُعطي وما لم يُعطَ؛ لأدرك عظم منة الله عليه، فشكره على تلك النعم العظيمة: {وإن تعدوا نعمت الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار}.. ــــ ˮناصر العمر“ ☍... |
(وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا) من أراد مطالعة أصول النعم، فليسرِّحْ فكره في رياض القرآن، وليتأمَّل ما عدَّد الله فيه من نِعَمه وتعرَّف بها إلى عباده من أول القرآن إلى آخره. ــــ ˮابن قيم الجوزية (ابن القيم)“ ☍... |
(وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ)
عندى يقين يتعاظمان الله.. لا يرد سائلا أبدا لكننا نستعجل.. ــــ ˮ#عبدالله بلقاسم“ ☍... |
مناجاة ربّاهُ من دونِ سؤلٍ عوّدتنا كرمًا كيف العطاءُ وقد كُنّا مُلحّينا ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ﴾ ــــ ˮرسائل مشروع تدبر“ ☍... |
{ وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ ۚ } عندي يقين يتعاظم أن الله .. لا يرد سائلا #أبدًا لكننا نستعجل . ــــ ˮرسائل مشروع تدبر“ ☍... |
لم يقل سبحانه "بعض" بل قال "كل" فكل دعوة تدعو بها فهي في قالب القبول. ــــ ˮموقع حصاد“ ☍... |
آيتان مُتشابهتان بخاتمتين مُختلفتين : ﴿ وإن تَعُدُّوا نعمت الله لا تُحصُوها إنّ الإنسانَ لظلومٌ كَفّار ﴾ ﴿ وإن تَعُدُّوا نعمة الله لا تُحصُوها إنّ الله لغفورٌ رحيم﴾ الأولى : خُتِمَت بتعامُل الإنسان مع الله والثانية : خُتِمت بتعامل الله مع العبد ــــ ˮبدون مصدر“ ☍... |
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾ كفّك الممتدّة إلى الله بصدق؛ محالٌ أن تردّ خائبة .. ثق بالله. ــــ ˮتركي الجهني“ ☍... |
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾ بينك وبين ما تتمنّىٰ .. أن تسأل الله بقلبٍ صادِق واثق بالإجابة، وسيؤتيك الله سبحانه. ــــ ˮتركي الجهني“ ☍... |
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾ قال: "كل" ولم يقل: "بعض" لتعلم أن ما بيننا وبين فضل الله سوى دعوة صادقة من قلب يحسن الظن بربه. ــــ ˮ◾ ماجد الجهني“ ☍... |
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾ كل دعوة فاضَ بها فؤادك سيرويها غيث الإجابة، كفك الممتدة إلى الله مُحال أن تُرد خائبة. ــــ ˮ◾ ماجد الجهني“ ☍... |
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾ بينك وبين فضل الله دعوة صادقة بقلب يُحسن الظن بربّه ويرجوه. ــــ ˮ◾ ماجد الجهني“ ☍... |
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾ لن تسأل الله شيئًا إلا أعطاك الله منه هذا وعد الله، العاجزون هُم العاجزون عن سؤال ربهم. ــــ ˮ#عبدالله بلقاسم“ ☍... |
﴿وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾: ما أجمل عطية الله بلا منٍّ ولا أذى ولا بخل ولا قهر ولا ذل. ــــ ˮ◾ ماجد الجهني“ ☍... |
﴿وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾: لم يمتن الله تعالى علينا إلا بنعمة واقعة حاصلة .. فلا تتوقف عن السؤال. ــــ ˮسمية بابقي“ ☍... |
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا﴾: آية تفتح لك الآفاق في سؤال ربك من نعمه الواسعة التي لا تحصى، فليكن نظرك ودعاؤك طموحا واسعا لا حدود له فيما جعله الله ممكنا، وكن مجددا. ــــ ˮفُصّلَت آياته“ ☍... |
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا﴾: هذه الآية يدخل فيها كل حاجات البشر من النعم المادية والمعنوية، ومنها ما استجد من الصناعات. ــــ ˮفُصّلَت آياته“ ☍... |
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا﴾: "أي: أعطاكم من كل ما تعلقت به أمانيكم وحاجتكم .. من أنعام، وآلات، وصناعات وغير ذلك". ــــ ˮتفسير السعدي“ ☍... |
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾ إنّه الله! من الذي جاءه خائفاً فما أمَّنه؟ ومن الذي جاءه منكسراً فما رمّمه؟ ومن الذي جاءه مستنجداً فما نصره؟ ومن الذي جاءه حزيناً فما أسعده؟ ومن الذي جاءه حيرانَ فما دَلَّه؟ تخيَّرْ أوقات الإجابة، وأنِخْ مطاياك ببابه، أقْبلْ عليه في الثلث الأخير من الليل، فَسهام الدعاء بعد القيام لا تخيب، وثِقْ بربك فإن الأيدي الفارغة الممتدة إليه، يستحيل أن ترجع إلا ملأى! وقبل كلّ هذا، ليكن طعامك كلّه حلالاً، وفي الحديث: "أَطِبْ مطعمك تكُنْ مجاب الدعوة!". ــــ ˮسمية بابقي“ ☍... |
1- ﴿وإِن تعدّوا نعمت الله لا تُحصوها إِن الإِنسان لظلوم كفّار﴾ 2- ﴿وإن تعدّوا نعمة الله لا تُحصوها إِن الله لغفور رحيم﴾
لا يشكرها، ولا يعترف بها، إلاّ من هداه الله فَشَكر تدبر! 1- تبيّن معاملة العبد لربه (ظلوم كفار) 2- تبيّن معاملة الله لعبده (غفور رحيم) ــــ ˮ#دين الحق“ ☍... |
{..إِنَّ الْإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ }. ــــ ˮ#دين الحق“ ☍... |