| ﴿ إن الله هو (الرزّاق) ﴾. يبسط الرزق لمن يشاء ، ﴿ وما من دابة في الأرض إلّا على الله رزقها ﴾ ؛ يُعطي فيُغني ، لا تسأل سواء ولا تلجأ لغيره. ــــ ˮفرائد قرآنية“ ☍... |
| (وما من دابة في اﻷرض إﻻ على الله رزقها) قال (دابة) ولم يقل : مخلوق. (الدبيب) منك والرزق على الله ــــ ˮعقيل الشمري“ ☍... |
| {وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها} تأملوا هذه الآية العظيمة ستجدون السعادة ولن تحملوا هم شيء فكل شيء بيدهﷻ ــــ ˮنايف القصير“ ☍... |
| "وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها"في أبعد بقعة..خلف أحراش النسيان..حشرة ضعيفة..لا تفهم عن هذا الكون شيئا:تكفل الله برزقها ــــ ˮعلي الفيفي“ ☍... |
| (وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها) فقه الدواب في تحصيل كامل الأرزاق: (متوكلة على ربها ، باذلة لسبب رزقها) كن مثلها ــــ ˮعقيل الشمري“ ☍... |
| (وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها) ذكر الرزق والمستقر ؛ فرزقك قد يكون في غير (مستقرك) الذي تقيم به ــــ ˮعقيل الشمري“ ☍... |
| (ويعلم مستقرها ومستودعها) المستودع عند أكثر المفسرين (القبر) فكأننا ودوابنا في قبورنا ودائع (ولابد يوماً أن ترد الودائع) ــــ ˮعقيل الشمري“ ☍... |
| (وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها) لم يقل : وما من أحد ؛ ليبين أن (الرزق مرتبط بالدب في الأرض) ــــ ˮعقيل الشمري“ ☍... |
| (إلا على الله رزقها) لم يقل: رزقها على الله ، لأن المعنى : على الله وحده ضماناً وكفالة وتيسيراً وتسهيلاً حتى تستكمل كل رزقها ــــ ˮ“ ☍... |
| (وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها) الدواب في (يقينها برزقها) أعقل من كثير من الناس ــــ ˮعقيل الشمري“ ☍... |
| ( وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها )لا تحمل هم رزقك ، لأن الله تكفل لك به ، لكن احمل هم التوفيق لشكر الله عليه !! ــــ ˮعايض المطيري“ ☍... |
| (ويعلم مستقرها ومستودعها) مستودعها : مكان موتها . سماه مستودعا ليبين أنها تكون فيه فترة ثم تبعث لتحاسب ــــ ˮعقيل الشمري“ ☍... |
| ﴿ وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقهـا ﴾ تدبر في قوله ﷻ "علىٰ" جعل الرزق حقاً أحقه الله على نفسه، فألزم ذاته العلية برزق العباد.. ــــ ˮ#تدبر“ ☍... |
إذا خشيت الفقر فتأمل: {ومامن دابة في الأرض إلا على الله رزقها} وإذا خشيت الموت فتأمل: {ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء
أجلها } فرزقك وأجلك مكتوب ــــ ˮنايف الفيصل“ ☍... |
﴿ وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقهـا ﴾ تدبر في قوله ﷻ "علىٰ" جعل الرزق حقاً أحقه الله على نفسه، فألزم ذاته العلية
برزق العباد... ــــ ˮنايف الفيصل“ ☍... |
| ﴿ومامن دابة في الأرض إلاعلى الله رزقها﴾ يرزق النملة في جحرها أفلا يرزقك يامن خلقك بيده وأسجد لك ملائكته كل ماعليك أن تتوكل عليه ــــ ˮإبراهيم العقيل“ ☍... |
| ﴿ ....إلا على الله رزقهـا ﴾ تدبر في قوله ﷻ "علىٰ" جعل الرزق حقًا أحقّهُ الله على نفسه، فألزمَ ذاتهُ العليّة برزق العباد. ــــ ˮنايف الفيصل“ ☍... |
| عجبا لقلب يطرق جميع أبواب الأسباب في تحصيل رزق (قلبه وبدنه وعقله ...) عدا باب الرزاق وهو يقرأ { وما من دآبة في الأرض إلا على الله رزقها }. ــــ ˮأبرار فهد القاسم“ ☍... |
| (وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها) لا تحمل هم رزقك لأن الله تكفل لك به ، لكن احمل هم التوفيق لشكر الله عليه . ــــ ˮعايض المطيري“ ☍... |
| (على الله رزقها) قال عبدالعزيز الحرَّاني: كان بين يدي قمح فجاء طير فأخذ حبة وطار، ثم جاء فأخذ أخرى، فاتبعته فإذا هو يضعها في فم عصفور أعمى! ــــ ˮماجد الغامدي“ ☍... |
| الرزق مقسوم "ومامن دابة في الأرض إلا على الله رزقها" حتى مع عجز كثير من الدواب عن الإسترزاق "وكأين من دابة لاتحمل رزقها الله يرزقها وإياكم". ــــ ˮابو حمزة الكناني“ ☍... |
| من أسمائه سبحانه الرزاق ؛ يبسط الرزق لمن يشاء ، ﴿ وما من دابة في الأرض إلّا على الله رزقها ﴾ ؛ يُعطي فيُغني ، فلا تسأل سواء ولا تلجأ لغيره. ــــ ˮفرائد قرآنية“ ☍... |
| لا بد لكل مخلوق من الرزق: (وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا)؛ حتى إن ما يتناوله العبد من الحرام، هو داخل في هذا الرزق! فالكفار قد يرزقون بأسباب محرمة ويرزقون رزقًا حسنًا، وأهل التقوى يرزقهم الله من حيث لا يحتسبون، ولا يكون رزقهم بأسباب محرمة ولا يكون خبيثًا، والتقي لا يحرم ما يحتاج إليه من الرزق، وإنما يحمى من فضول الدنيا رحمة به؛ فإن توسيع الرزق قد يكون مضرة على صاحبه، وتقديره يكون رحمة لصاحبه. ــــ ˮابن تيمية“ ☍... |
| إذا كان رزقك على الكريم، فلماذا الضيق والحزن!. ــــ ˮعبدالمحسن المطيري“ ☍... |
| إنما جيء بـ ﱡﭐ ﱈ ﱠ اعتبارًا لسبق الوعد به، وتحقيقًا لوصوله إليها ألبتة بطريق التكفُّل الشبيه بالوجوب! ــــ ˮمحاسن التاويل“ ☍... |
| إذا خَوَّفك الشيطان من الفقر، فرُدَّه بالرزق المكتوب: (وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا) وإذا خوفك من الموت والقتل، فرده بالأجل المكتوب: (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ) (الأعراف:٣٤). ــــ ˮمصطفى السباعي“ ☍... |
{ويعلم مستقرها ومستودعها} المأوى أي: المكان الذي تأوي إليه الدواب بعد أن تسرح، وأما مستودعها فهو مكان دفنها وموتها. ــــ ˮمحاسن التاويل“ ☍... |
"وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها" . أيرزق الجميع ويتركك خالي الوفاض؟! حاشاه .. كن مطمئناً لرزقك فلن يفوتك. ــــ ˮتدبر“ ☍... |
﴿ومامن دابة في الأرض إلاعلى الله رزقها﴾ يرزق النملة في جحرها أفلا يرزقك يامن خلقك بيده وأسجد لك ملائكته كل ماعليك أن تتوكل عليه. ــــ ˮإبراهيم العقيل“ ☍... |
| تأملات قرآنية من تفسير ابن كثير...., ــــ ˮسعد الحجري“ ☍... |
| ﴿ يدبّر الأمر ﴾،﴿ وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ﴾،﴿ سيجعل الله بعد عسر يسرًا ﴾ آيات تُضفي عليك هدوء وخشوع مهما ضاقت بك الدنيا ــــ ˮحاتم بن صالح المالكي“ ☍... |
(وما من دابة في الارض إلا على الله رزقها) من سوء الظن بالله أن تعلم بأنه تكفل برزق كل دابة عجماء ثم تظن أنه يضيع عبده الموحد ! توكل ــــ ˮتدبر“ ☍... |
| ( وما من دآبة في الأرض إلا على الله رزقها ) في أجواء مكة والدعوة إلى الله تواجه هجوما شرساً يضيق فيه الخناق على أرزاق أتباعها تأتي هذا الآية برداً وسلاماً لتعلق القلوب بالله وأن استقامة العبد على طاعة ربه لن تنقص من رزقه برغم مكر وكيد أعداء الدين ــــ ˮسلمان السنيدي“ ☍... |
| ....ويعلم مستقرهاومستودعها} تكفل الله برزقك ، وعِلم مستقرك ومستودعك حريٌ بك أن تُعظـِّمه في قلبك ... ــــ ˮمجالس التدبر“ ☍... |
| (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ) صحارٍ مُقفرة أو جليدٍ متحجّر أراضٍ نائية أومحيطاتٍ متعمّقة لكلّ كائن فيها أرزاقٌ تكفّل الخالق بها ــــ ˮمجالس التدبر“ ☍... |
( وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ) إذا كان رزقك على الكريم فلماذا الضيق والحزن! ــــ ˮعبدالمحسن المطيري“ ☍... |
سلسلة (ختمة تعارف) سورة هود اية 6 ــــ ˮحازم شومان“ ☍... |
{ وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا } كيف تقلق أيها الإنسان؟! أيرزق الله الدواب ويتركك أنت؟! توكل على الله يأتك الرزق.. ــــ ˮمجالس التدبر“ ☍... |
| ﴿ وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ ) : - لا تُكثِر في التَّفكير بِمُستَقبَلكَ و رِزْقِكَ فلنْ تنَالَ أكثَرَ أو أقل مما كتبهُ اللهُ لك ، عليكَ فقطْ أن تبذُلَ الأسبابَ و تَجْتَهد . ــــ ˮمحمد بن فوزي الغامدي“ ☍... |
| كن على يقين أن الله الذي خلقك وخلق الخلق تكفّل برزقك ولا تستعجل لأنه سيسوقه إليك وييسره لك بإذنه وفي الأجل الذي اختاره سبحانه الرزاق ذو القوة المتين. ــــ ˮمجالس التدبر“ ☍... |
(وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا) في أبعد بقعة خلف أحراش النسيان حشرة ضعيفة لا تفهم عن هذا الكون شيئا تكفل الله برزقها ــــ ˮعلي الفيفي“ ☍... |
﴿وما مِنْ دابَّةٍ فِي الأرْضِ إلا عَلى الله رِزْقُهَا ويَعْلَمُ مُسْتقَرَّها ومُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ في كتابٍ مُبين﴾ من رحمة الله تعالى بخلقه تكفُّله بأرزاقهم ولو وَكَلهم إلى أنفسهم لماتوا جوعًا. ــــ ˮإبراهيم الحميضي“ ☍... |
﴿وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا﴾ أحسن الظن دائماً بالله وتوكل عليه فقد تكفل برزق كل من في الأرض، فلا تحمل هماً ولك رب يكفيك. ــــ ˮتركي الجهني“ ☍... |
﴿وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا﴾ أحسن الظن بالله فقد تكفل برزق كل من في الأرض فلا تحمل همًا ولك رب يكفيك، ومن اكتفى بالله سنداً سيقت له العزة سوقاً شاءَ أم أبي. ــــ ˮ◾ ماجد الجهني“ ☍... |
﴿وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا﴾: فلن يخفى على الله رزقك وحاجتك ولن يعجزه إعطاءك وهو يعلم مستقرك ومستقر كل دابة. ــــ ˮفوائد من القرآن“ ☍... |
﴿وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا﴾: فلتطمئن القلوب إلى كفاية من تكفل بأرزاقها، وأحاط علماً بذواتها وصفاتها. ــــ ˮتفسير السعدي“ ☍... |
قال الله تعالى ( وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ) قال ابن جزي في رحمه الله ( وعد وضمان صادق ، فإن قيل : كيف قال : (على الله ) بلفظ الوجوب ، وإنما هو تفضل ؛ لأن الله لا يجب عليه شيء ؟ * فالجواب : * أنه ذكره كذلك تأكيداً في الضمان ؛ لأنه لما وعد به صار واقعاً لا محالة ؛ لأنه لا يخلف . الميعاد .) ــــ ˮابن جزي الغرناطي“ ☍... |