وأعلنت وفاته قبيل مغرب يوم الأربعاء 15 شوال سنة 1421 هـ بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، وصلي عليه في المسجد الحرام بعد صلاة العصر يوم الخميس السادس عشر من شهر شوال سنة 1421هـ الموافق 11 يناير عام 2001 عن عمر ناهز 72 عاما، ودفن بمكة المكرمة.
كيف للوجوه تعمل وتنصب، ثم في الأخرة تصلي ناراً حامية؟ وهل تتفق هذه الأية مع حديث النبي صلى الله عليه وسلم (إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها؟
هل كل من يحسن إلى العباد، ويحسن إلى رب العباد، يكون مطبقاً للأية الكريمة، ولحديث النبى صلى الله عليه وسلم (المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه)، ويكون إسلامه إسلام خاص فقط؟