١ |
-
﴿وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى ﴿٨﴾ ﴾
[الليل آية:٨]
(وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى وما يغني عنه ماله إذا تردى)
ما أبأس البخلاء ! يعيشون عيش الفقراء ويحاسبون حساب الأغنياء .
|
٢ |
-
﴿أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ﴿١﴾ ﴾
[الشرح آية:١]
حينما شرح الله صدر حبيبنا ﷺ للإسلام وبيَّن له طريق الهداية..أصابه سرور بالغ فقال له تعالى مسليّاً إياه وممتناً عليه: ﴿ ألَمْ نشرح لك صدرك ﴾
|
٣ |
-
﴿كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِب ﴿١٩﴾ ﴾
[العلق آية:١٩]
( واسجد واقترب ) ركعة الوتر ، تُسقط هـمومٌ تراكمت ، وتُريح قلوبًا بالألم والحزن تضجرت ، فيها قربة من الله واستجابة للدعوات
|
٤ |
-
﴿كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِب ﴿١٩﴾ ﴾
[العلق آية:١٩]
(واسجد واقترب ) لا تستطيع أن تشتري السعادة بكل ما تملك ، ولكن تنالها بـ التقرّب والسـجود بين يديّ ربك .
|
٥ |
-
﴿قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى ﴿١٤﴾ ﴾
[الأعلى آية:١٤]
[ قد أفلح من تزكى ] هذه الدنيا .. لاشئ فيها سيدوم .. لا قصور ولا دور والذي ينفعك حقا هو عملك الصالح واصلاحك لنفسك.
|
٦ |
-
﴿فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ﴿٧﴾ ﴾
[الزلزلة آية:٧]
-
﴿وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴿٨﴾ ﴾
[الزلزلة آية:٨]
{ فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره} لا تحتقر العمل اليسير سواء كان خيراً أم شراً ..
|
٧ |
-
﴿أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ ﴿١﴾ ﴾
[التكاثر آية:١]
" ألهاكم التكاثر" ومنهم من يلهيه التكاثر بالجاه أو بالعلم فيجمعه تكاثرا وتفاخرا وهذا أسوأ حالا عند الله ممن يكاثر بالمال والجاه.. ابن القيم.
|
٨ |
-
﴿تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿١﴾ ﴾
[الملك آية:١]
-
﴿الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ ﴿٢﴾ ﴾
[الملك آية:٢]
{ تبارك الذي بيده الملك .. } حتى بلغ : { أيكم أحسن عملا } فقال : أورع عن محارم الله وأسرع في طاعة الله.
|
٩ |
-
﴿لَّوْلَا أَن تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ ﴿٤٩﴾ ﴾
[القلم آية:٤٩]
( لولا أن تداركه نعمة من ربه ) النعمة حين تُكتب لك تلاحقك حتى تصيبك ، فـ لا تهتم كثيرا نعمتك لن تذهب إلى غيرك .
|
١٠ |
-
﴿نَزَّاعَةً لِّلشَّوَى ﴿١٦﴾ ﴾
[المعارج آية:١٦]
( نَزَّاعَةً لِلشَّوَىٰ ) قال المفسرون لظى تنزع فروة رأس الكافر من شدتها اللهم لطفك ورحمتك.
|